سوق المنجّدين

كان موقع هذا السوق قريباً من السور بمواجهة السراي الكبير اليوم، وربما كان جزءاً من شارع المصارف الحالي، وقد زال سوق المنجّدين كما زال إسمه، وسبب اشتهاره بهذا الاسم أنه كان مركز تجّمع أصحاب مهنة إعداد الصوف والقطن وسائر لوازم الفرش واللحف والوسائد والأرائك (الكنبايات العربيّة)، قبل انتشار صناعة أثاث البيوت من الإسفنج الاصطناعي واللباد المعروف حالياً باسم دنلوب.