سوق الخمامير

زال هذا السوق بالتخطيط أيام الوالي عزمي بك، وكان يقع بجوار شارع فوش الحالي، وأُطلق عليه هذا الاسم لوجود عدد من الحانات التي كان أصحابها من النصارى الذين يتعاطون تجارة المشروبات الكحوليّة، وأصبح مكانه على وجه التقريب شارع الأرغواي الممتد من شارع ويغان في الجهة الجنوبيّة إلى جامع أبي بكر الصديق، الدباغة قديماً وقبل ذلك جامع البحر، وهو يحمل الرقم 50 ـ منطقة 14 ـ المرفأ.