سوق النجارين       

كان موقع سوق النجارين تجاه جامع السرايا المعروف أيضاً بجامع الأمير منصور عساف، قرب سوق سرسق، وكان يُعتبر السوق المركزي للنجارين وما يرتبط بمهنتهم من أخشاب ومسامير وبقية أدوات ومعدات النجارة، وكان يقع بالقرب من هذا السوق سوق الأساكفة.

 

صورة من سوق النجارين

ومن ملامح هذا السوق معصرة بني السبليني والبركة المعروفة بإسم بركة سوق النجارين، وقهوة السوق، ولا بد من الإشارة بأن سوق النجارين كان ينقسم إلى سوقين:

1.   سوق النجارين التحتاني

2.   سوق النجارين الفوقاني 

أما العائلات أو الأشخاص القاطنين والعاملين فيه فمنهم: الحاج بكري كشلي، آل يارد، آل الحلاج، الحاج درويش ديّة، أبو عبد الحي شهاب الدين، حسن الجبيلي، الشيخ علوان الغر، منصور الفليس، علي يموت، محمد بن مصطفى الكعكي، الحاج مصطفى الغزاوي، عبد الرحمن بيضون، عبيد الغر، الحاج حسن طبارة، أولاد مصطفى الحبوب، يوسف يونس، مصطفى منيمنة، علي العشي، الشيخ مصطفى شرنقة، الحاج محمد الدح، آل ملاط، بشارة العم، عباس نجا وسواهم.