سوق الخراطين

كان يقع في المكان الذي كانت توجد فيه شركة الطيران الأميركية بان أميركان في الجهة المقابلة للبنك العربي، ولم يعد له أثر بعد أن ارتفعت في المنطقة البنايات الحالية التي تشغلها عدة مصارف أهليّة وأجنبيّة، وكانت توجد في هذا السوق دكاكين أصحاب مهنة خراطة الخشب المعد لصناعة علب الحلوى القديمة قبل استعمال علب الصفيح أو الورق المقوى (الكرتون) ودكاكين (النجارة العربيّة) المتخصصة بصناعة الأدوات المنزليّة من مناخل وأجران خشبيّة مع مدقاتها، وما شابه ذلك.