آل يموت

أصول واحدة مع آل سنو والنحاس والإنكدار

YYamout

صورة تراثية لبعض الأفراد من آل يموت بينهم الشاعر بشير يموت

من الأسر الإسلامية البيروتية، تعود بجذورها إلى القبائل العربية في شبه الجزيرة العربية التي أسهمت في فتوحات مصر وبلاد الشام والمغرب العربي والأندلس، ويشير كتب الأنساب، أنها من الأسر الشريفة المنسوبة إلى آل البيت النبوي الشريف (جامع الدرر البهية، ص 360). وتلتقي في النسب مع آل سنو وآل النحاس، وكنت أول من اكتشف هذا الأمر منذ سنوات عديدة، ونشرت فيما بعد البحوث والدراسات عن الأسر الثلاث، وذلك منذ عام 1981.

وكانت هذه الأسر، بعد توطنها في المغرب العربي والأندلس لمئات السنين، قد عاد فرع منها إلى بلاد الشام والعراق للإسهام في الدفاع عنها، وقد توطنت الأسرة منذ العصور الوسطى في باطن بيروت المحروسة، وتولّى العلّامة الشيخ عبد الرحمن النحاس (أحد فروع العائلة) نقابة السادة الأشراف في بيروت المحروسة في العهد العثماني، ومن خلال اطلاعي على وثائق ومعاملات سجلات المحكمة الشرعية في بيروت المحروسة منذ عام 1981، تأكد لي بأن أسر سنو ويموت والنحاس هي أسرة واحدة ومن جذور عائلية واحدة، وقد تفرعت عبر التاريخ إلى ثلاث عائلات، وكنا قد فصلنا ذلك عند حديثنا عن أسرة سنو وقد أشار السجل (1263-1265هـ) ص (115) إلى السيد حسن النحاس يموت، كما أشار السجل (1276-1278هـ) (ص 217، 267، 321) من سجلات المحكمة الشرعية في بيروت إلى السيد عبد الغني أبو سعيد سنو يموت، وإلى الحاج عبد القادر ابن الحاج حسين سنو يموت. وأشار السجل (1259هـ) (ص 24-25) إلى السيد عبد القادر النحاس يموت، مما يؤكد مجدداً على الجذور العائلية الواحدة لأسر سنو ويموت والنحاس.

كما أشارت مصادر أسرة «الانكدار» البيروتية بأنها أساساً من أسرة يموت، وقد بنى أحد وجهاء آل يموت قصراً جديداً وفخماً في بيروت المحروسة في القرن التاسع عشر، فأطلق على هذا القصر وعلى صاحبه لقب «الإنكدار» أي الدار أو القصر الجديد. بالرغم من أن المصادر التاريخية تشير أيضاً إلى أن لقب «يموت» هو لقب قديم لأحد العلماء العرب أبو بكر يموت بن المُزرع بن يموت المتوفى عام (916م) وهو ابن أخت الجاحظ، المعروف باسم العبدي البغدادي.

برز من الأسرة في العهد العثماني الحاج محمد بن الحاج علي الشهير بأبي يموت، والضابط الجنرال نوري يموت رئيس أركان حرب الجيش العثماني وفرع أسرته توطن في استانبول منذ بداية العهد العثماني وما يزال أحفاده إلى اليوم في استانبول، والسيد خليل بن حسن خليل يموت، وفرع أسرته توطن في إزمير منذ العهد العثماني. كما برز من أسرة يموت في العهد العثماني الشيخ عبد الحميد يموت شيخ الطريقة الأحمدية في القرن التاسع عشر. كما برز الشاعر بشير يموت (1890-1961).

عرف من الأسرة والده السيد إبراهيم يموت (1919-2010) أحد المسؤولين السابقين في الحزب السوري القومي الاجتماعي. انتمى إلى الحزب عام 1938، كان مسؤولاً عن منفذية بيروت، كلفه أنطوان سعاده مهام حزبية من إدارة المكتب الأعلى المختص (م.أ.م) منح رتبة الأمانة في العام 1954 كما أصبح رئيساً لمجلس الأمناء. تعرض للاعتقال في سجن الرمل وسجن القلعة وسجن المية ومية. له عدة مؤلفات، وتوفي في بيروت في 23/5/2010 ووري الثرى في جبانة الشهداء في 24 منه. زوجته السيدة سلمى محيي الدين باشا شاتيلا، أولاده السادة: د. باسم يموت، د. فادي يموت، المهندس هاني يموت، أشقاؤه المرحومون: هاشم، ومحمد علي، ويحيى.

وعرف من الأسرة السيد محمد سهيل يموت محافظ جبل لبنان الأسبق. كما عرف من الأسرة الأستاذ الجامعي الدكتور عبد الهادي يموت عميد كلية إدارة الأعمال السابق في الجامعة اللبنانية، وله العديد من المؤلفات والدراسات الاقتصادية والمالية، كما عرف الأستاذ الجامعي الدكتور غازي عبد الكريم يموت أستاذ اللغة العربية في الجامعة اللبنانية وجامعة بيروت العربية. وله العديد من المؤلفات والدراسات في اللغة والأدب، كما برز المهندس زياد يموت المدير العام السابق لدائرة الإنشاءات في الجامعة الأميركية، والمهندسون سهيل يموت وصلاح يموت، وحسن يموت، وفادي يموت.

وعرف من الأسرة الطبيب الدكتور هشام يموت، والطبيب الدكتور محمد أمين يموت، والمحامي صالح يموت والمختار عثمان يموت (مختار محلة المصيطبة)، والسيد إبراهيم بن عبد الرحيم قاسم يموت (حافظ الوثيقة الشريفة لنسب الأسرة الشريف). كما عرف السيد عبد الرحمن يموت (رئيس الجمعية الأهلية لأبناء بيروت)، وهو أحد الناشطين البارزين في الميادين الاجتماعية والخيرية والإنسانية، والعمل التطوعي.

وعرف من أسرة يموت قراء القرآن الكريم العلماء السادة: الشيخ صلاح يموت وشقيقه حارس المرمى القديم المقرئ يوسف يموت، والشيخ أحمد يموت، والشيخ خالد يموت وشقيقه الشيخ بلال يموت، وجميعاً أثروا القراءة الشريفة في بيروت ولبنان. كما عرف من الأسرة أيضاً الشيخ محمود يموت ووالده المؤذن الحاج سامي يموت، والمؤذن الحاج عثمان يموت، والمؤذن الحاج عبد الرزاق يموت، والمؤذن المختار الحاج حسين يموت مؤذن مسجد عاليه.

وعرف من أسرة يموت السيد محمد عفيف يموت (رئيس جمعية آل يموت عضو مؤسس لجمعية أسر بيروت الإسلامية، وعضو مؤسس لاتحاد جمعيات العائلات البيروتية ونائب رئيس الاتحاد أعضاء الهيئة الإدارية لجمعية آل يموت). كما عرف السادة: محمد سعيد محمد صالح يموت (أميناً للسر)، سعد الدين مصطفى يموت (أميناً للصندوق)، بلال عمر يموت (مراقب مالي)، زياد صلاح يموت (أميناً للجنة المالية)، فيصل محمود يموت (أميناً للجنة الاجتماعية)، توفيق رشيد يموت (أميناً للجنة الصحية)، حسن أنيس يموت (أميناً للجنة القانونية والعلاقات العامة)، الشيخ خالد سليم يموت (أميناً للجنة الإعلامية والإرشاد الديني)، عادل جميل يموت (أميناً للجنة الرياضية)، علي أحمد يموت (أميناً للجنة الشبابية)، منى عفيف يموت (أمينة للجنة النسائية)، ابتسام عبد الكريم يموت (أميناً للجنة الإحصاء). كما عرف المحامي مروان مصطفى يموت رئيس جمعية آل يموت السابق.

كما عرف من آل يموت السيد نبيل يموت أحد المسؤولين في وزارة المالية، والسادة: إبراهيم، إحسان، أحمد خضر، ورجل الأعمال أحمد عبدالله يموت، أحمد عز الدين، أحمد محمد علي، أحمد مصطفى، أنيس بشير، وأصحاب محلات يموت للسمع، وأصحاب محلات يموت للنظر، أسامة يموت، إيهاب، بدر الدين، بسام، بلال، تمام، توفيق، جلال، جمال، جميل، حسّان، حسام، حسن، حسين، خالد، خضر، خليل، راشد، ربيع، رشيد، رفعت، رئيف، زكريا، زهير، زياد، سامي، سبع، سعد الدين، سلام، سمير، صبحي، عادل، عبد الرزاق، عبد الرحمن، عبد الرحيم، عبد السلام، عبد القادر، عبد اللطيف، عثمان، عفيف، علاء الدين، علي، عمر، فادي، فاروق، فايز، فريد، فؤاد، قاسم، كمال، مازن، محمد، محمد بلال، محمد جمال، محمد رفيق، وقد حمل اسم «محمد» الكثير من آل يموت. كما عرف من الأسرة الحاج كمال علي يموت الذي توفي في أواخر أيار عام 2009 وعرف شقيقاه المرحوم منير وفاروق.

كما عرف من أسرة يموت السادة: محمود يموت، محيي الدين، مروان، مصطفى، معتصم، منير، موسى، نبيل، نزار، نزيه، هاني، هشام، هلال، هيثم، وليد، يحيى زكريا يموت، يحيى عبد الرحيم يموت، يوسف أحمد يموت وسواهم الكثير من العلماء والأطباء والمهندسين والصيادلة ورجال الأعمال ومن العاملين في الحقل العام.

وكما تميّزت أسرة يموت منذ العهد العثماني إلى اليوم بكثرة العلماء، فقد برز منها كثرة المخاتير منهم المختار المرحوم علي يموت، والمختار المرحوم سامي يموت، والمختار المرحوم رشيد، والمختار يوسف الأول والمختار يوسف الثاني، فضلاً عن مختار محلة المصيطبة عثمان يموت. ونظراً لأصالة أسرة يموت وقدمها في بيروت فقد أطلق على مناطق وشوارع عديدة اسم يموت مثل مناطق رأس بيروت وزقاق البلاط والمصيطبة وسواها، كما أن منطقة زقاق البلاط شهدت منطقة باسم حي أبو موت.

آل يموت.... جيلٌ بعد جيل

yamout3

الصيدلاني محمد يموت وولداه ألتوأمان معتصم وعدنان

◄أعلام آل يموت

هذا، وقد ارتبط اسم أسرة يموت في التاريخ الحديث والمعاصر باسم الشيخ شفيق بن الحاج أحمد يموت (1919-2003) الذي تميّز بعلمه وإسهاماته الدينية، ومواقفه السياسية الجريئة، والدفاع عن مصالح المسلمين، ومتابعة حقوق القضاة الشرعييّن المسلمين: السنّة، والشيعة، والدروز، كما عمل على تنمية أوقاف المسلمين نمواً بارزاً طيلة سنين. ونظراً لإسهاماته وإنجازاته العديدة، فإننا نشير إلى سيرته الذاتية الموجزة:

◄العلّامة الشيخ شفيق يموت (1919-2003):

1- من مواليد منطقة رأس بيروت عام 1919.

2- تربى في كنف والده إمام مسجد الداعوق، وفي كنف أسرة تضم أحد عشر شقيقاً واثنتي عشر شقيقة.

3- ما هي إلا سنوات حتى تبين لعمر بك الداعوق ولمفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد توفيق خالد ميل الشيخ شفيق يموت للدراسات الشرعية فشجعاه على الالتحاق في الكلية الشرعية في بيروت.

4- أكمل دراسته العليا في الأزهر الشريف في القاهرة التي عاد منها عام 1943.

5- عمل خطيباً في الجامع العمري الكبير في باطن بيروت.

6- من خلال هذا الجامع كان له أثر ديني واجتماعي وسياسي بارز في الأوساط الإسلامية لا سيما عند تناوله للقضايا الإسلامية واللبنانية والعربية.

7- أصبح الشيخ شفيق يموت قاضياً للشرع في البقاع، ثم قاضياً شرعياً في بيروت.

8- في عام 1953 تسلم رئاسة المحكمة الشرعية العليا التي استمر فيها لسنوات طويلة.

9- عينته الحكومة اللبنانية سفيراً متجولاً للبنان.

10- كان أثناء عمله الديني قد أسس «رابطة العلماء في لبنان».

11- حاول النهوض بالمحاكم الشرعية وبالأوقاف الإسلامية.

12- نال قبل وفاته عدة أوسمة ودروع تقدير.

13- توفي (رحمه الله) عام 2003. (علماؤنا، ص 12-18 بتصرف).

14- زوجته الأديبة والكاتبة الصحفية السيدة غادة سلهب.

◄الشاعر بشير يموت (1890-1961):

يعتبر الشاعر بشير يموت من أهم الشعراء البيارتة المغبونين، ولم تسلط عليهم الدراسات والكتابات باستثناء ما كتبه الأستاذ الجامعي الدكتور غازي يموت في أطروحته لنيل درجة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اليسوعية عام 1978، والمحامي عبد اللطيف فاخوري، وما كتبته وأذعه د. حسان حلاق في برامج إذاعية في إطار تاريخ الأسر البيروتية. ونظراً لأهمية أعماله الشعرية فإننا نشير إلى سيرته الذاتية الموجزة:

1- مواليد بيروت المحروسة عام 1890.

2- تعلم في بداية حياته في الكتاتيب، ثم في مدارس المقاصد.

3- اتجه منذ شبابه للعمل في التجارة في محل كان يملكه في منطقة المرفأ.

4- بعد احتراق محله التجاري، لجأ إلى العمل في الأدب والشعر والتأليف القصصي.

5- استطاع أن يؤلف بعض القصص، ونظم قصائد شعرية كثيرة سواء في العهد العثماني أو في عهد الانتداب الفرنسي أو في عهود الاستقلال.

6- من يطلع على قصائده، يتبين له أنه كان متفاعلاً مع بيئته ومجتمعه، فكتب قصائد اجتماعية ووطنية وقومية وسياسية.

7- توفي الشاعر بشير يموت عام 1961 عن عمر ناهز الـ(71) عاماً، تاركاً تراثاً أدبياً وقصائد شعرية على غاية من الأهمية، ما يزال بعضها مخطوط غير منشور.

(للمزيد من التفاصيل عن حياته)، ينظر الدكتور غازي يموت في كتابيه:

كتاب: بشير يموت: حياته وأدبه، 1978 وديوان الشاعر بشير يموت، 1978.

◄ السيد محمد عفيف يموت (1949-     ):

يعتبر السيد محمد عفيف يموت أحد البارزين من أفراد أسرة يموت البيروتية، وقد تميّز عبر سنين طويلة بإسهاماته في الأعمال الاجتماعية والخيرية والتربوية والإنسانية في إطار دعم الأسر البيروتية في مختلف المجالات والميادين. لهذا، ومنذ مطلع شبابه إلى اليوم يسهم مع مؤسسات المجتمع المدني والأهلي إسهامات مهمة لا سيما على صعيد بيروت المحروسة والبيارتة. وفيما يلي نبذة موجزة من سيرته الذاتية:

1- مواليد بيروت المحروسة عام 1949.

2- تلقى علومه الأولى في مدارس المقاصد الخيرية الإسلامية في بيروت.

3- منذ مطلع شبابه اشتغل بالعمل التجاري مثل بقية ذويه وأقاربه.

4- يعتبر من كبار تجار الأقمشة في بيروت المحروسة.

5- تفاعل مع مجتمعه وبيئته، فشارك في تأسيس الكثير من الجمعيات البيروتية الأهلية بهدف خدمة البيارتة والمجتمع البيروتي.

6- كان أحد المؤسّسين لجمعية أسر بيروت الإسلامية منذ عام 1972، وقد تولى أمانة سر الجمعية لسنوات، وكانت الجمعية برئاسة الرئيس الشريف يحيى الهبري.

7- تداعى مع مجموعة من رؤساء الجمعيات العائلية البيروتية، وكنت أحدهم لمناقشة أوضاع بيروت المحروسة، وانتهى الأمر بتأسيس اتحاد جمعيات العائلات البيروتية عام 1998.

8- منذ عام 1998 إلى عام 2016 ما يزال السيد محمد عفيف يموت عاملاً وناشطاً من أجل رفعة وتقدم اتحاد جمعيات العائلات البيروتية، وقد تولى فيه أكثر من منصب بما فيه منصب نائب الرئيس.

9- كان مقرباً وصديقاً للرئيس الشهيد رفيق الحريري.

10- ما يزال مؤمناً وعاملاً من أجل تطبيق مبادئ الرئيس الشهيد رفيق الحريري في مختلف الميادين.

◄ العميد الدكتور عبد الهادي يموت (1938-     ):

قام الأستاذ الجامعي الدكتور عبد الهادي يموت بإسهامات علمية وأكاديمية وبحثية بارزة طيلة تمرسه بالتدريس الجامعي، وقد كان من خيرة أساتذة الجامعة اللبنانية علماً وخلقاً وبحوثاً وإدارة. ونظراً لإسهاماته وإنجازاته، فإننا نشير إلى سيرته الذاتية الموجزة:

1- من مواليد بيروت المحروسة عام 1938.

2- تلقى دراسته في مدارس المقاصد.

3- نال إجازة في العلوم السياسية والإدارية من الجامعة اللبنانية.

4- نال دبلوم الدراسات العليا في الاقتصاد من جامعة جرنوبل – فرنسا.

5- تابع دراسته العليا وحصل على دكتوراه دولة في العلوم الاقتصادية من جامعة جرنوبل- فرنسا.

6- حائز على رتبة أستاذ عام 1985.

7- حائز على جائزة عبد الهادي الدبس لأفضل إنتاج في العلوم الإنسانية في لبنان لعام 1998.

8- محاضر في كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية والدبلوماسية – الجامعة الإسلامية، 2004-2016.

9- محاضر في كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال - الجامعة اللبنانية، 1976-2002.

10- محاضر في جامعة بيروت العربية 1977-1980.

11- محاضر في كلية الإعلام والتوثيق – الجامعة اللبنانية 1977-1980.

12- محاضر في كلية الحقوق والعلوم السياسية - الجامعة اللبنانية 1990.

13- شغل منصب مدير كلية إدارة الأعمال، الجامعة اللبنانية، 1978-1981.

14- شغل منصب عميد كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال الجامعة اللبنانية 1997 -2001.

15- شغل منصب رئيس الجامعة اللبنانية بالإنابة فترات متعددة خلال الأعوام 1997-2000.

16- عضو لجنة تقييم وترفيع أفراد الهيئة التعليمية في الجامعة اللبنانية 1994 وما بعدها.

17- عضو مجلس صندوق تعاضد أفراد الهيئة التعليمية في الجامعة اللبنانية 1997 – 2000.

18- أشرف على رسائل وأطروحات الدكتوراه في الجامعة اللبنانية، وفي جامعة دمشق والجامعة الإسلامية في لبنان وساهم في مراجعة ومناقشة البعض الآخر.

*من مؤلفاته

عدد كبير من المقالات والدراسات في مجال الاقتصاد بما فيها الكتب التالية:

1- التطوّر اللامتكافئ بين دول شمال المتوسط وجنوبه، اتحاد المصارف العربية، بيروت، 2012.

2- الأزمات المالية العالمية ودور التضامن العربي في تخفيف آثارها، اتحاد المصارف العربية، بيروت، 2011.

3- الاقتصاد اللبناني وآفاق الشرق أوسطية والعولمة، 2005.

4- الاقتصاد اللبناني أمام تحديات الجات، (المركز الاستشاري للدراسات والتوثيق، 1997).

5- الاقتصاد العربي والشرق أوسطية، (معهد الإنماء العربي، بيروت، 1997).

6- سوق عربية مشتركة أم سوق شرق أوسطية، (ندوة الأربعاء، بيروت، 1996).

7- الاقتصاد اللبناني وأهمية المجال العربي لنموّه، (مجلة الاقتصاد والأعمال، بيروت، 1994).

8- النمو السكاني وأهمية المجال العربي لنموّه، (معهد الإنماء العربي، 1988).

9- مشكلة الغذاء وأبعادها في البلدان العربية، (معهد الإنماء العربي، 1984).

10- أهمية التصنيع لعملية التنمية العربية، (معهد الإنماء العربي، 1984).

11- التعاون الاقتصادي العربي وأهمية التكامل في سبيل التنمية، (معهد الإنماء العربي، الطبعة الثالثة 1983).

12- المقدمات التاريخية لحوار الشمال والجنوب (وجهة نظر عربية)، مع مجموعة من الباحثين، (معهد الإنماء العربي، 1982).

13- مدخل إلى دراسة التكتلات الاقتصادية في بلدان العالم الثالث، بالاشتراك مع د. نجيب عيسى، (معهد الإنماء العربي، 1978).

◄النشاطات الاجتماعية:

1- مؤسس ورئيس سابق لجمعية قدامى كشافة الجراح.

2- مؤسس وأمين العلاقات الخارجية سابقاً في الاتحاد اللبناني لقدامى الكشاف.

3- عضو سابق في جمعية تنظيم الأسرة.

4- أمين اللجنة الثقافية سابقاً في ندوة الأربعاء.

5- نائب رئيس جمعية آل يموت سابقاً.

وبذلك، يكون الأستاذ عبد الهادي يموت قد أسهم إسهامات بارزة في ميادين العلم والتعليم الجامعي، والبحوث العلمية، فضلاً عن أنشطته الثقافية والاجتماعية والعائلية والكشفية وسواها.

ميزة آل يموت الإضافية.. أصواتهم الجميلة

الجمعة,7 آذار 2014 الموافق 6 جمادي الأول 1435 ه

منذ أن ولد فجر الصوت وظهر.. وبدا جلياً ساطعاً كالقمر.. وعندما قدّر الله قضاءه والقدر... وحبا عباده نعمة السمع والبصر... كان حظ آل يموت من بين البشر.. جمال الصوت ونطق الدرر... فما من سامع يسمعهم إلاّ سبّح ربه وجهر... إجلالاً لما يقرأون، بقوله: الله أكبر.

ولمّا برا الله آدم (عليه السلام) أعطاه نعماً كثيرة عقلاً وفكراً وتفكيراً وتدبيراً. وصوتاً ليسمع به غيره قصده ومطلوبه وبتسلسل الخلق جيلاً بعد جيل ورعيلاً بعد رعيل ومنذ القدم، بدت ظاهرة الصوت الحسن التي تشنف الآذان وتنعش المسامع وتطرب النفوس، إن وجدت في أحدٍ فقد أُكرم إكراماً ما بعده إكرام، وميزه بخير بين الأنام. خصوصاً إذا كانت تلاوة القرآن أو مدح النبي العدنان فبذلك يكن قد حظي بالإنعام...

فالصوت الجميل هبة من الله لخلقه وعباده، ولم يودعه بمخلوق إلا ليمتعنا به ويسعد الآخرين بسماعه فيما رضي قال تعالى: {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطبيات من الرزق} [صدق الله العظيم] [الأعراف/32]. وعن قتادة، قال: «ما بعث الله نبياً إلا حسن الوجه، حسن الصوت، وكان نبيكم (صلى الله عليه وسلم) حسن الوجه، حسن الصوت، وكان لا يرجع». [أخرجه الترمذي في الشمائل].

وكما يعرف الكثيرون في مدينة بيروت وأهلها أن عائلة يموت البيروتية اتصفت بجمالية الصوت وادائه الأداء الجميل فسلكوا مسلك التقوى به واستعملوه بالطاعة لخالقه. تلاوة للقرآن وتسبيحاً للرحمن طمعاً في الجنان ونيل العفو والغفران.

وفي أوائل القرن المنصرم سطع نجم هذه العائلة الإسلامية البيروتية.. بالعلم والعلماء والشعراء والأدباء والمشايخ والخطباء والقضاة والكُتّاب. وقرّاء القرآن الكريم والمنشدين والمؤذنين، فأبدعوا وأتقنوا وأطربوا آذان المؤمنين بأصواتهم الشجية. وكان لا يخلو مسجدٌ من أفرادهم، فانبرت بطاناتهم الإنشادية تشدو في جميع المناسبات الدينية وقرّاؤهم تلاة لكتاب الله في مجالس القرآن فعمرت زواياهم بالهدى وبيوتهم بالصلاح والإيمان والطاعة معتدلين مبتعدين عن الشحطات والهفوات والزلات، صافية قلوبهم طاهرةً نفوسهم ناضرة وجوههم مشغولة بالله عقولهم، عاملين بما أراد متصلين برب العباد، فذاع صيتهم وشاع ذكرهم وإلتف الكثير حولهم يقتدون بمزاياهم متعاونين معهم على إقامة الشعائر الدينية والأذكار الإلهية التي تُحيي القلوب الميتة وتشرح الصدور المغلقة وتنير السرائر المكنونة وتفتح البصائر العمياء وتقوي الإيمان في القلب وتزيد المؤمن صلاحاً، كما إمتنّ الله عليهم بالطابع الإيماني والوسطية في كل الأمور...

◄أسماء لامعة

ومع هذا كله فقد بانت ثلةٌ من هذه العائلة وإشتهرت بجمالية الصوت الحسن منهم: المرحوم الحاج أحمد مصطفى يموت (مؤذن جامع الداعوق منذ 100 عام) الذي كان يُسمع صوت أذانه من الحمراء إلى الأوزاعي، وأولاده المرحومون: عبد الحميد ومحمد ومحمود وعزالدين (أصحاب الحضرة الشريفة) والمنشد المختار (يوسف) وولديه الشيخ حسن وعبد الحميد وكذلك المرحوم المختار حسين.. والمرحومون الحاج عثمان (مؤذن جامع خالد بن الوليد) والحاج سبع (مؤذن جامع شهاب) والمرحوم كمال محمود يموت.

والبارزون الحاليون: القارئ والمنشد الحاج صلاح يموت وأولاده د. هشام وبلال ومحمد، والحاج رفيق محمد يموت (صاحب الحضرة الشريفة) وولده أديب، والحاج سامي وولده القارئ والمنشد الشيخ محمود وإبنه المحامي محمدوالشيخ خالد والشيخ بلال... والحاج عبد الرزاق محمد وعلي أحمد وتوفيق رشيد ومازن نزيه، واحمد ومحمد ومحمود سعد الدين عبد السلام...

آل يموت الذين عمروا المساجد بذكر الله وبأصواتهم الإيمانية وأنفاسهم الطاهرة وأرواحهم المتصلة برب العالمين وعشقهم لترتيل القرآن ومدح المصطفى العدنان فما من مجلس ديني يقام إلا ويدعى إليه فرد من آل يموت، هذا عدا عن مشاركتهم في شتى الإحتفالات والمناسبات الدينية والرسمية كذكرى المولد النبوي الشريف والإسراء والمعراج وليلة النصف من شعبان والهجرة النبوية الشريفة وليالي شهر رمضان المبارك.

وبهذا الفضل الإلهي العالي، كان إتجاه الكثير منهم نحو الصوت الديني وطاعة المولى العليّ، كما تألق كثر في ميادين ثانية، إجتماعية وفكرية ووطنية.. فكان منهم الزعماء والوجهاء والشعراء والقضاة والسياسيون والمخاتير والدبلوماسيون، ومنهم الأطباء والأدباء والأساتذة والعلماء والمثقفون والتجار والخبراء والمحامون والمحاسبون والصيادلة والمؤسساتيون والمشاركون في جميع الأنشطة الإجتماعية.

وقد قام جمع من قدمائها عام 1934 بإنشاء جمعية (آل يموت) التي اعتنت بكافة قضايا ومتطلبات العائلة وجمعت أواصر القربى بينهم بجو من التعاون المستمر والمحبة والوئام وتألقت أيما تألقٍ بين الجمعيات البيروتية منذ إنشائها بإستمرارية حتى الآن عبر جميع هيئاتها ورؤسائها الذين تعاقبوا مسؤولياتها وعملوا من أجل رفعة شأنها والتطلع دائماً نحو التقدم والرقي، كما لها العضوية الأرفع في (إتحاد العائلات البيروتية).

◄الرئيس يوسف يموت

كان قلب دفاع نادي النجمة الرياضي وكابتن منتخب لبنان كان لقبه «السد العالي»، شغل منصب مختار رأس بيروت ، كان منشد ملحن وقارىء لسنوات عديد ومن أولاده المربي والأستاذ في مدارس دولة قطر عبد الحميد يموت والشيخ حسن يموت.

◄الرئيس شفيق يموت

وهنا لا يسعنا إلا أن نسلط الضوء على رجل من رجالات العائلة وكبير من لبنان، وعالم من علماء الأمة الإسلامية، قاضٍ وقائد مقدام، الذي كان ساعياً للخير على الدوام... العالم الألمعي والذكي اللوذعي الشيخ الأزهري وقاضي القضاة، سيد المنابر (صاحب الصوت الرخيم) والمنطق السوي العميم والحجة الواضحة والشخصية القوية الجامعة.. ذي القلب الطيب والطلعة العليّة سماحة الرئيس الشيخ شفيق يموت. رحمه الله. الذي إستطاع أن يحوي بشخصيته فضائل عدة، فجمع بين العلم والفهم والثقافة والأدب والكتابة والخطابة والقوة والرقة والذكاء والحنكة والسياسة الواضحة والدبلوماسية الصادقة...

ولم تكن حلاوة الصوت وفنّه وطربه وإبداعه بعيدة عن سماحته بل أبدع وأتقن وأسمع فأطرب، فنشأته كانت في ظل القرآن وترتيله والأذان وترنيمه بصحبة والده المرحوم الحاج أحمد يموت الذي كان يؤذن من منطقة الحمراء فيسمعه من في منطقة (حنتوس) المعروفة بالأوزاعي، فنهل منه وأخذ عنه وحظي بالخير الكثير له.

وعلمتُ... بأن سماحة الشيخ شفيق يموت هو أول من افتتح اذاعة الشرق الأدنى.. آنذاك... بتلاوة القرآن الكريم واستمر على هذا المنوال سنة كاملة حتى سافر إلى مصر طلباً للعلم في الأزهر الشريف.

وكان سماحة المغفور له مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد توفيق خالد/يتلو بنفسه السيرة النبوية الشريفة في ذكرى ميلاد الرسول (صلى الله عليه وسلم) وفيما بعد أسداها إلى الشيخ شفيق يموت لما رأى فيه من علم وتقوى وجمال في الصوت وإتقان في الأداء، وهذا عز وجاه حيث كان يحضر مجلس التلاوة، المؤمنون ورؤساء الحكومة والوزراء والنواب والوجهاء والفعاليات في بيروت وينقل عبر أثير الإذاعة.

وكما يعرف الكثير من محبي سماحته أنه كان يقرأ المولد بصوته ثم يخطب الجمعة في جامع العمري الكبير ويتناول أهم القضايا في لبنان وكان ذلك عام 1955 حتى 1966 (وقد حصلنا على تسجيلات نادرة بصوته).

وهكذا كان فضله تعالى جلياً على آل يموت وخصوصيتهم بجمال الصوت وجلاله الديني المبدع. علماً بأنه تبين أن ذلك إرثاً تناقلته هذه العائلة وتوارثه رجالها ونساؤها وأطفالها وهذا فضل وعطية من عطاياه فالحمد لله على هذا الكرم الإلهي الكبير.

الدكتور غازي عبد الكريم يموت (1945-     )
يعتبر الدكتور غازي يموت من الأساتذة الجامعيين البارزين، ومن المميّزين فيبحوثهم وكتبهم ومؤلفاتهم الجامعية، وقد أسهم في تطوّر التعليم الجامعي منخلال التدريس في عدة جامعات في مقدمتها: الجامعة اللبنانية، وجامعة بيروتالعربية، وجامعة بيروت الإسلامية وكلية الشريعة التابعة لدار الفتوىوسواها. ونظراً لإسهاماته العلمية نشير إلى سيرته الذاتية الموجزة:
1- مواليد بيروت المحروسة عام 1945.
2- عضو سابق في الهيئة التعليمية في الجامعة اللبنانية، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الفرع الأول (1978-2009).
3- عضو مجلس الجامعة اللبنانية، وممثل الحكومة في مجلس الجامعة اللبنانيةالمعيّن من قبل مجلس الوزراء بصفته شخصية علمية مشهود لها بالكفاءة (من ت2/ 2001 ولغاية تشرين الأول 2004).
4- مفوض الحكومة في المجلس التأديبي لأفراد الهيئة التعليمية في الجامعة اللبنانية (من شباط 2003 ولغاية ت1 2004).
5-عضو مجلس عمدة كلية الشريعة في الجامعة الإسلامية، وعضو الهيئتين العلمية والتعليمية فيها.
6- عضو الهيئة التعليمية المنتدب في كلية الآداب في جامعة بيروت العربية.
7- خبرة تعليمية جامعية مدتها زهاء الأربعين عاماً، منذ العام الدراسي 1977-2016م، تقوم على التدريس في حقول الأدب والنقد واللغة والمناهجوالمنهجية والبلاغة والعروض، والإشراف على رسائل طلاب الماجستير وأطاريحطلاب الدكتوراه.
8- التدريس في حقول الأدب واللغة والنقد والبلاغة والعروض (أقسام: الإجازة والماجستير والدكتوراه).
9- رئيس قسم اللغة العربية منذ العام الدراسي 97-1998، ولغاية العام الدراسي 1999-2000 (الجامعة اللبنانية، الآداب 1).
10- مقرر لجنة المناهج والبرامج الجديدة في قسم اللغة العربية وآدابها (على مستوى الكلية لغاية العام 2002 (ج، ل).
11- عضو لجنة الدكتوراه، ثم رئيسها (التي تدرس موضوعات الأبحاث المقدمة منالطلاب ومخططاتهم، وتتخذ بشأنها القرارات المناسبة، على مستوى الكلية) للعامين 2001-2003 (ج، ل).
12- عضو لجنة الدبلوم (على مستوى الكلية) للعامين 1998 و1999 (ج، ل).
13- عضو ومقرر اللجنة الأكاديمية المعيّنة في الجامعة اللبنانية لتقويم أوضاع الجامعة اللبنانية الأكاديمية والإدارية والقانونية.
14- أدار ندوة في تلفزيون لبنان عن البلاغة العربية عام 1987.
وفي تلفزيون قطر عن مؤسس علمي البيان والمعاني عبد القاهر الجرجاني عام 1988.
وحلقة تلفزيونية عن مؤلف وكتاب، حول كتابي الفن الأدبي، عام 1999 (التلفزيون الإيراني).
وحلقة تلفزيونية عن اللغة العربية: هموم وتطلعات، عام 1999 (التلفزيون الإيراني).
وبرنامج تلفزيوني في أوربت عن ابن الرومي، 2004م (قناة الصفوة).
المشاركة في مؤتمر عن النقد الأدبي، بدعوة من جامعة دمشق، عام 1998،ومقابلة في التلفزيون العربي السوري عن المؤتمر، وبعض الهموم اللغويةوالنقدية والثقافية.
15-إدارة ندوات علمية: أدبية، وبلاغية، ولغوية، وتقديم محاضرات أدبية،ونقدية، وثقافية، وأمسيات شعرية مختلفة، أكثرها ضمن أنشطة النادي الثقافيالعربي ومعرضه العربي الدولي للكتاب.
16- عضو أسرة تحرير مجلة الثقافة العربية الصادرة عن النادي الثقافي العربي (لفترة طويلة). وله عشرات الاصدارات ، منها:
17- كتاب حيوية الأنواع الأدبية (1979) مطبعة ديب.
18- كتاب علم أساليب البيان 1983، ط1، دار الأصالة، ط2، دار الفكر اللبناني.
19- نظرية المجاز عند عبد القاهر الجرجاني (بحث نشر في مجلة الفكر العربي)، 1986.
20- كتاب «بحور الشعر العربي» 1989، دار الفكر اللبناني.
21- كتاب «الفن الأدبي» 1990، دار الحداثة.
22- كتاب «نظرية الشعر عند قدامة بن جعفر» (في كتابة نقد العشر) 1992، دار الفكر اللبناني.
23- يوم قانا» دراسة تسجيلية موثقة عن المواقف والنشاطات اللبنانيةوالعربية، الرسمية والشعبية، خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان وبخاصةمجزرة قانا: (مجلة الثقافة العربية، الصادرة عن النادي الثقافي العربيبيروت)، يوم قانا، 1996م، (ص 144-269).
24- كتاب «علم العروض وموسيقى الشعر العربي» بيروت، ط1، 2002.
25- كتاب «مدخل إلى الأدب العربي»، بيروت، 2002.
26- كتاب «بشير يموت: حياته وأدبه» (طباعة جامعية، جامعة القديس يوسف 1978).
32- «
ديوان الشاعر بشير يموت» (جمع وتحقيق) (طباعة جامعية، جامعة القديس يوسف 1978).
27- كتاب «مسكين الدرامي: حياته وشعره» (طباعة جامعية، الجامعة اللبنانية 1972).
28- علم الدلالة» (مذكرات مطبوعة، لطلاب الماجستير، كلية الشريعة» ج ب إ).
29- مناهج البحث الأدبي.
30- الإيحاء في كتابة العربية (مذكرات مطبوعة لطلاب الجامعتين اللبنانيةوالإسلامية) «قضايا لغوية» (مذكرات لطلاب السنة الرابعة (فقه اللغةالعربية) الماجستير ج-ب-إ).

المرحوم القائد عبد الرحمن يموت (1927-2006)
1- مواليد بيروت المحروسة – المصيطبة 1927.
2-انتسب إلى جمعية «كشافة الجراح» بتاريخ 5/11/1943 في أول فرقة كشفيةللجمعية بعد الحرب العالمية الثانية، بقيادة المؤسّس القائد فؤاد حيدر،وكان أحد نواتها، حيث اتخذت مقراً لها في الزيدانية في بيروت.
3- أنهى المراحل الكشفية حتى الدرجة الأولى (كشاف أول) في 30/4/1945.
4- نال أوسمة البراعة التالية: الخدمة، الإسعاف، الإطفاء، المخابر، الدليل،المخيم بإشراف لجنة فاحصة برئاسة الدكتور محمد كنيعو، وكان من أعضاءاللجنة الفاحصة مؤسّس الجمعية المغفور له القائد حيدر عام 1946.
5- رقيّ إلى رتبة معاون قائد في 8/6/1944 ثم فاقد فرقة في 11/6/1945.
6- اشترك في المخيم الصيفي الأول للجمعية في حمانا عام 1944 والمخيم الصيفيالثاني أيضاً عام 1945 وكان قائداً للفرقة الكشفية (الصاعقة).
7- عيّن قائداً للمنطقة الكشفية الوسطى في بيروت للجمعية عام 1947.
8- عيّن مديراً للمقر العام للجمعية عام 1948.
9- عيّن عضواً في اللجنة التنفيذية للجمعية عام 1945 ولغاية 1952.
10-عيّن معاون قائد الفرقة الموسيقية في بيروت بصفته عازفاً موسيقياً على آلة الترومبيت عام 1945.
11- رقيّ إلى رتبة قائد الفرقة الموسيقية ومدير الممتلكات العامة للجمعية عام 1952.
12- عام 1995ساهم في تأسيس صحيفة كشفية للجمعية باسم «صوت الجراح»، حيث صدرالعدد الأول منها بتاريخ 9 نيسان 1955 بالتعاون مع المرحوم الأستاذ خليلنعوس.
13- قاد فريق الجمعية في حملة المساعدة لمنكوبي الزلزال بتقديم الموادالغذائية والألبسة والخيم لإيواء المشردين وإسعاف المصابين عام 1956.
14- شارك بالدراسة العملية للشارة الخشبية فرع الجوالة التي نظمها الاتحاد الكشفي اللبناني عام 1960.
15- عيّن أميناً عاماً للمؤتمر الكشفي الأول للجمعية الذي عقد في بيروت حيثجرى خلاله تطوير كافة المناهج الكشفية في الجمعية وتعديل أنظمتها بمايتناسب مع تلك الفترة الزمنية.
16- كلف بقيادة وتنظيم أول مهرجان كشفي للجمعية في ملعب بيروت البلدي.
17- مثل الاتحاد الكشفي اللبناني في المؤتمر الكشفي العربي الرابع الذي أقيم في تونس.
18- عيّن مفوضاً للتدريب في الجمعية.
19- عام 1961 كلف بمتابعة المعاملات الإدارية اللازمة مع وزارة الداخليةلإعادة تأسيس الاتحاد الكشفي اللبناني الشامل والاستحصال على العلم والخبرتحت الرقم 392أ/د تاريخ 6 تموز 1961.
20- أشرف على قيادة وتنظيم مهرجان الجمعية احتفالاً بيوبيلها الفضي فيالمدينة الرياضية في بيروت حيث اشترك فيه أكثر من 4 آلاف كشاف ومرشدة وحضرهأكثر من 60 ألف نسمة.
21- كما أصدر كتاباً بالمناسبة يتضمن نشاطات الجمعية وأعمالها خلالها 25عاماً إضافة للنشرات والكتب المتضمنة نشاطات وأعمال الجمعية في المركزالرئيسي وفروع الجمعية المنتشرة على الأراضي اللبنانية كافة.
22- من 1961-1973، شارك في هيئة التدريب الوطنية للاتحاد الكشفي اللبنانيكمساعد وقائد تدريب وكمفوض للجوالة وكمفوض للتدريب حيث ساعد وقاد خلال تلكالفترة العديد من الدراسات التدريبية للشارة الخشبية بقسميها التحضيريوالعملي.
23- عام 1964شارك كنائب لقائد بعثة الاتحاد الكشفي اللبناني إلى المخيم الكشفي العربي السادس الذي أقيم في الإسكندرية (أبو قير).
24- عام 1964-1974: بمناسبة أعياد الاستقلال في لبنان كان يكلف من قبلوزارة الأنباء والجيش اللبناني بتحضير وتنظيم فريق من العدائين في جمعيةكشافة الجراح بلباسهم الرياضي لنقل رسائل المحافظين في المحافظات اللبنانيةمع الأعلام اللبنانية إلى أصحاب الفخامة رؤساء الجمهورية اللبنانية، وذلكقبل بدء العرض العسكري العام للجيش اللبناني وكان يختار الفريق من عشرةعدائين يتمتعون بمواصفات رياضية مميّزة وكان يولي قيادتهم في كل عام إلىالقائد مصطفى عبد الرسول الرئيس الحالي لاتحاد كشاف لبنان.
25- عام 1966 شارك أيضاً كنائب لقائد بعثة الاتحاد الكشفي اللبناني إلىالمخيم الكشفي العربي السابع الذي أقيم في (غابة جودايم) ليبيا.
26- عام 1971 شارك في دراسة قادة التدريب الدولية في حلوان – مصر.
27- عام 1974 شارك كرئيس للجنة العلاقات العامة والإعلام في المخيم الكشفيالعربي الحادي عشر الذي أقيم في لبنان – المدينة الكشفية – سمار جبيل.
28- عام 1975-1977 خلال الأحداث اللبنانية قاد حملات الجمعية في تنظيمعمليات المسح الاجتماعي وإنشاء مراكز للإسعاف والإنقاذ والدفاع المدنيوالتبرع بالدم وخدمة الجرحى وتقديم الأدوية وتأمين الملاجئ لإيواء المهجرينوتوزيع المواد الغذائية والمحروقات والطحين وتأمين المياه للمهجرينوالمساعدة في فرز البريد وتنظيم السير.
29- عيّن مفتشاً عاماً للجمعية عام 1968.
30- عيّن مفوضاً عاماً للجمعية عام 1970.
31- عام 1985 ترأس الجمعية خلفاً لرئيس الجمعية الراحل المغفور له الدكتور أحمد ملك.
32- عام 1989 ولغاية رحيله في 5 نيسان 2006 أعيد انتخابه عدة مرات بالإجماع رئيساً للجمعية.
33- بجهوده الفذة كان له الفضل مع مجلس القيادة العامة للجمعية في إنشاء وتأسيس الهيئات والجمعيات التالية:
جريدة صوت الجراح.
جمعية مرشدات الجراح.
مؤسسة الخدمة الاجتماعية والتنمية المحلية والتي عدّل اسمها لتصبح مؤسسة الإنماء الاجتماعي.
جمعية قدامى كشافة الجراح والتي تولى رئاستها الدكتور عبد الهادي يموت.
مستوصف الجراح الخيري.
34- وتقديراً لأعمال جمعية كشافة الجراح في لبنان منحت الدولة اللبنانية الجمعية الأوسمة التالية:
ميدالية الاستحقاق اللبناني الفخري الذهبية عام 1957.
وسام الأرز الوطني من رتبة فارس عام 1973.
وسام الاستحقاق الصحي، كما منح المرحوم وسامي المعارف والاستحقاقاللبناني الذهبي تقديراً لخدماته في الحركة الكشفية ورعاية الشباب مع قادةمن الجمعية وهم: المؤسّس المرحوم فؤاد حيدر والحاج توفيق الرواس وعثمانيموت ومحمد علي الدكاك والمرحوم محمد سليم كرم.
نال وسام المعارف المذهّب عام 1975.
نال وسام الأرز الوطني من رتبة ضابط وذلك بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيس الجمعية (اليوبيل الذهبي) عام 1978.
نال وسام الاستحقاق الزراعي عام 1988.
تقديراً لخدماته الكشفية الجلى مُنح المغفور له قلادة الجدارة من اتحاد كشاف لبنان عام 1992.
35- بجانب عطائه غير المحدود في الكشفية فقد أعطى المغفور له، حيّزاًكبيراً من اهتمامه كمسؤول ومنتج ومؤثر في (الهيئات الإدارية والعامةواللجان المتخصصة) للجمعيات التالية: جمعية أصدقاء الشجرة، جمعية تنظيمالأسرة في لبنان، المركز الإسلامي – عائشة بكار، رابطة الشباب الإسلاميالمثقف، جمعية رعاية الطفل اللبناني، اتحاد الجمعيات الإسلامية في بيروت.
36- بين أعوام 1960-2005: قاد تنظيم احتفالات الجمعية السنوية بأعيادالشجرة بالتعاون مع وزارة الزراعة ووزارة الإعلام ووزارة البيئة وإذاعةلبنان، كما شارك وتابع نشاطه في جمعية آل يموت منذ تأسيسها عام 1934 وحتىآخر يوم من عمره وقد تسلّم عدة مسؤوليات ومهام في هيئاتها الإداريةالمتعاقبة

yamoutabedrahman

رئيس جمعية كشاف الجراح القائد عبد الرحمن عبد القادر يموت (رحمه الله)

◄عبد الرحمن سعد الدين يموت:

1- من مواليد بيروت المحروسة عـام 1957.

2- سجل نفوس (130) ميناء الحصن بيروت.

3- متأهل من السيدة منى سبع يموت، ولهما أربعة أولاد ثلاثة ذكور وهم: ماهر وطارق وسعد الدين وابنة واحدة هي غنى.

4- تلقّى تعليمه الابتدائي في مدرسة أبو بكر الصديق التابعة لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في بيروت وتابع دراسته التكميلية في مدرسة ثانوية القديس يوسف – الرويس - في ضاحية بيروت الجنوبية، ودراسته الثانوية في ثانوية رمل الظريف الرسمية، حيث حاز على البكالوريا اللبنانية.

5- تابع دراسته في جامعة بيروت العربية، وحاز على ليسانس في إدارة الأعمال.

6- حاز على اختصاص إدارة شؤون العناية الصحية من جامعة سان ريجس يونيفرستي USA دي سي واشنطن.

7- عضو في جمعية آل يموت.

8- من مؤسّسي ورئيس الجمعية الأهلية لأبناء بيروت.

9- منسق ملتقى الجمعيات البيروتية.

10- عضو في الهيئة الإدارية لجمعية متخرّجي جامعات الولايات المتحدة الأميركية في لبنان.

11- قائد كشفي سابق في الكشاف المسلم، وشارك معهم في قيادة وعمل فرق الدفاع المدني في أوائل الأحداث اللبنانية عام 1975.

12- حائز على شهادة تقدير على الأعمال البطولية في عمليات الإنقاذ من الكشاف المسلم، وشارك في المخيم الكشفي العربي الحادي عشر في سمار جبيل – البترون.

13- مفوض بيروت سابقا ولعدة مرات وعضو القيادة العامة في لبنان سابقاً لكشاف التربية الوطنية في لبنان، وشارك في عمليات الدفاع المدني في الأحداث اللبنانية. زار عدة مرات مخيمات كشفية في الدول العربية. حائز على الميدالية الذهبية من القائد العام المرحوم نسيم سلكة.

14- شارك بصفة رسمية في المخيم الكشفي الدولي (الجمبوري) عام 1995 في هولاندا ضمن القيادة الإدارية للجمبوري وحائز على شهادة تقدير وتفوق للمشاركة بإنجاح عمل الجمبوري.

15- ‏يعمل بمساعدة بعض أصحاب الأيادي البيضاء والمؤسسات الإنسانية والاجتماعية الخيرية بتقديم المساعدات الممكنة لذوي الحاجات من ضمن الجمعية الأهلية لأبناء بيروت.

16- أقام مع مؤرّخ بيروت المحروسة الدكتور حسان حلاق عدة ندوات ومحاضرات عن تاريخ بيروت والأيام المضيئة في تاريخها.

17- يعمل بإخلاص في الخدمة العامة وهدفه الأساسي مجتمع أفضل يحب عائلته ومنطقته ومدينته بيروت المحروسة ووطنه لبنان.

◄الفنان طارق يموت:

1- مواليد بيروت المحروسة عام 1945.

2- تلقّى تعليمة في الهندسة الكهربائية وبرمجة الكمبيوتر في بيروت وفي بريطانيا.

3- حصل على دورات في مجالات عديدة كوّنت له أرضية ثقافية علمية تخدم حبه للفن التشكيلي، وتدفعه إلى دراسة فن الديكور، فحصل على شهادة في التصميم والتنفيذ.

4- يعمل في التشكيل بالخيط والمسمار الذهبي منذ خمسين عاماً، حيث رسم آيات قرآنية وجسّد شخصيات مهمة عربية وعالمية ومعالم تاريخية وغيرها، وبسبب لوحاته الإبداعية وأعماله الفنية زيّنت إحدى لوحاته قصر الأليزيه في باريس، ولوحة أخرى معلّقة على أحد جدران البيت الأبيض، كما زيّنت لوحاته جدران القصور في دول الخليج العربي، لا سيما لوحات الملوك والأمراء.

5- شارك الفنان طارق يموت في معارض دولية مثل: أميركا والسعودية ولبنان، وكان لديه معرض في كاليفورنيا، وأقام معرضاً في الإمارات العربية المتحدة تضمن (9) لوحات استغرق العمل فيها (3) سنوات، واستغرق العمل في معرضه الثاني الذي ضم (35) لوحة ما يزيد عن (8) سنوات واستغرق العمل في إحدى لوحاته الضخمة (16) شهراً.

6- له كتاب بعنوان (اللغة المسمارية لغة وفن)، وقد ترجم إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية.

7- تبقى أعمال الفنان طارق محمد يموت وحيدة وفريدة على مرِّ الزمن دون أن تقلّد أو تزوّر.

◄الأستاذ زياد طارق محمد يموت:

وممن برز من أسرة يموت الأستاذ زياد طارق محمد يموت، ونظراً لإسهاماته العلمية والثقافية، فإننا نشير إلى سيرته الذاتية المختصرة:

1- مواليد بيروت المحروسة عام 1980.

2- تخرّج من جامعة AUL في إدارة الأعمال والمعلوماتية سنة 2003.

3- انضم إلى دار لبنان الطباعة والنشر في لبنان.

4- كان من ضمن كبار الموظفين في دائرة الإنتاج والعلاقات العامة.

5- عمل مع بعض الشركات الخاصة في مجال «المبيعات والتسويق» في المملكة العربية السعودية وقطر.

6- عمل في لبنان، مديراً للعلاقات العامة في مجلة غدي، ومدرب لمندوبي المبيعات.

7- له كتاب «فن التسويق» باللغتين العربية والإنجليزية.

8- أعدَّ كتاب «آل يموت» الصادر عام 2008، (استفدت منه كثيراً).

كما برز أفراد من آل يموت في ميادين الاختيارية في مختلف المناطق البيروتية، كما برزت السيدة ندى سامي يموت في الميادين الاقتصادية والمالية والاجتماعية، لهذا، فقد أصبحت عضواً في مجلس بلدية بيروت بين أعوام (2010-2016). والحقيقة فقد كانت طيلة ست سنوات مثالاً حياً للمرأة البيروتية العاملة في سبيل نهضة مدينتها ومجتمعها البيروتي، فضلاً عن اشتغالها في حقل المصارف وعالم المال، وهي بشكل عام تمثل المرأة اللبنانية الحضارية في كل مجال. وفيما يلي نبذة موجزة عن سيرتها الذاتية:

◄الدكتورة ندى سامي يموت:

1- مواليد بيروت المحروسة.

2- بكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة اللبنانية – الأميركية في بيروت.

3- ماجستير في علم الإدارة من الجامعة الأميركية في بيروت.

4- دكتوراه في العلوم الاقتصادية والإدارية من جامعة غرنوبل في فرنسا.

5- نالت عدة شهادات ودبلومات دراسات عليا في الإدارة والاقتصاد والمال والتسويق من جامعات الولايات المتحدة الأميركية.

6- تولّت مناصب إدارية مهمة في فرنسبنك 1991-1996.

7- تولّت مناصب إدارية مهمة في بنك بيبلوس 1996-2016.

8- تميّزت بكثير من الأنشطة الأكاديمية والتعليمية في عدد من الجامعات في لبنان، من بينها فترة تعليمية في الجامعة اللبنانية – كلية إدارة الأعمال بين أعوام 1998-2011.

9- قامت بدورات تدريبية في مجال المال والاقتصاد والأعمال والإدارة والصيرفة الإسلامية في عدد من المصارف اللبنانية والعربية ومن بينها المصارف الإماراتية والخليجية.

10- تولّت مناصب إدارية ومالية ومصرفية واقتصادية في عدد من الهيئات العربية والدولية، من بينها منظمات تابعة للأمم المتحدة في جنيف، وفي البنك الدولي في واشنطن وفي اليابان، وفي مرسيليا في فرنسا، وفي شنغهاي في الصين.

11- عضو مجالس دولية في مجال الاقتصاد والمال وإدارة الأعمال.

12- عضو مجلس بلدية بيروت بين أعوام 2010-2016، وكان لها إسهامات بارزة في المجلس انعكست إيجاباً على بيروت المحروسة، وعلى العمل البلدي في بيروت.

13- تتقن اللغات: العربية، والإنجليزية والفرنسية.

14- من هواياتها: الرسم، المسرح، والموسيقى.

(للمزيد من التفاصيل ينظر سيرتها الذاتية الموسعة باللغة الإنجليزية، وما ذكر هو ملخص لسيرة ذاتية مؤلفة من تسع صفحات).

◄السيدة أنس محمد علي يموت قريطم:

أمينة اللجنة النسائية في جمعية آل يموت:

من الوجوه النسائية البارزة اجتماعياً في بيروت «السيدة أنس محمد علي يموت»، ونظراً لإسهاماتها الاجتماعية والثقافية والسياسية، فإننا نشير إلى سيرتها الذاتية الموجزة:

1- مواليد بيروت المحروسة.

2- كانت دراستها الكاملة في الإنجيلية.

3- جدها لأمها العلّامة الأديب الشيخ أحمد المحمصاني، وهي شقيقة محافظ جبل لبنان السابق السيد محمد سهيل يموت، وابنة عم النائب السابق الدكتور باسم يموت.

4- خالها السفير يحيى أحمد المحمصاني السفير والعضو الدائم في الأمم المتحدة.

5- متزوجة من السيد إبراهيم قريطم ولها ثلاثة أولاد.

6- نشأت في بيت علم وثقافة ونشاط وعمل اجتماعي.

7- دخلت المعترك الاجتماعي منذ ظهور تيار الرئيس الشهيد رفيق الحريري وكان لها النشاط الأبرز في تيار المستقبل.

8- من خلال اللجنة النسائية في جمعية آل يموت شاركت في العديد من الندوات الاجتماعية والسياسية التي تعني المرأة اللبنانية.

9- انتخبت أمينة اللجنة النسائية في جمعية آل يموت لدورتين اثنتين، ومسؤولة لجنة التطوير الاجتماعي في قطاع المرأة في تيار المستقبل.

10- حائزة تهاني دولة الرئيس سعد الحريري عدة مرات، وعلى شهادة جمعية المرأة والعمل التنموي ليكن بانيات سلام، وشهادة مركز لبنان للعمل التطوعي.

11- لها العديد من الندوات عن حقوق المرأة وضد العنف الأسري، والمفاهيم التطوعية أهداف ومعوقات ولها العديد من التهاني والتكريمات الاجتماعية في ميدان العمل النسائي.

مخاتير آل يموت في بيروت المحروسة:

اختار البيارتة في مختلف مناطق بيروت المحروسة الكثير من أفراد آل يموت ممن تولوا منصب «المختار» نظراً لما اشتهرت به الأسرة من تقديم خدمات للبيارتة، وذلك منذ العهد العثماني إلى اليوم، نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر:

المختار علي أفندي يموت، المختار سامي علي يموت، المختار حسين محمد يموت، المختار يوسف يموت، المختار الكابتن يوسف يموت، المختار عثمان عبد القادر يموت، المختار رشيد توفيق يموت، المختار حسام يموت، المختار توفيق رشيد يموت.

المحامون من آل يموت:

المحامي صالح يموت، المحامي محمد محمود سامي يموت، مازن عبد القادر محيي الدين يموت.

◄المحامي محمد محمود يموت (1985-   ):

1- مواليد بيروت المحروسة عام 1985.

2- نشأ في بيئة محافظة ودينية في كنف والده الشيخ محمود سامي يموت، وجده المقريء الشيخ سامي يموت.

3- تخرّج من كلية عمر بن الخطاب (الفاروق) التابعة لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية.

4- نال إجازة في الحقوق من الجامعة اللبنانية، وكان مسؤولاً في مجلس فرع الطلاب، ومسؤولاً في تيار المستقبل في كلية الحقوق والعلوم السياسية.

5- ناشط في الحقل الاجتماعي والشبابي والسياسي.

6- محام منتسب إلى نقابة المحامين.

7- أمين اللجنة القانونية في الهيئة الإدارية لجمعية آل يموت.

8- شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات العربية والدولية.

9- عضو في اتحاد المحامين العرب.

10- مستشار تحكيم دولي في جمهورية مصر العربية.

وممن برز من آل يموت في الميادين الطبية والمالية والاقتصادية والتربوية والقانونية والفقهية والمصارف وسواها السادة:

المهندس الدكتور فادي إبراهيم يموت، الدكتورة رهام سهيل مصطفى يموت، الدكتور هشام صلاح أحمد يموت، الدكتورة غنى عثمان عبد القادر يموت، الدكتور أحمد فؤاد محمد يموت، الدكتورة أماني زياد يموت، بلال محمد عصام مصطفى يموت، أحمد سعد الدين عبد السلام يموت، مايا جمال جميل يموت، إبراهيم سبع صالح يموت، آية محمد عبد الغني يموت، نغم معتصم قاسم يموت، ضياء وليد عفيف يموت، مصطفى سعد الدين مصطفى يموت، محمد رفيق مصطفى يموت، الدكتورة ندى سامي محمد يموت، محمد صلاح أحمد يموت، بلال عمر يموت، محمد سبع عبد الحميد يموت،

رجال أعمال من آل يموت:

السيد بلال عبد القادر محمد يموت، السيد هلال عبد القادر محمد يموت، السيد عفيف عبد القادر محمد يموت، السيد محمد هلال عبد القادر يموت، السيد محمد عفيف عبد القادر يموت، السيد عماد شكيب توفيق يموت، السيد مصباح عبد القادر يموت، السيد ربيع محمد عفيف يموت، السيد عفيف وليد عفيف يموت، السيد حسن يوسف أحمد يموت، السيد بلال صلاح أحمد يموت، السيد محمد شكيب توفيق يموت، السيد أحمد شكيب توفيق يموت، السيد محمود شكيب توفيق يموت، السيد محيي الدين يموت، السيد خضر عبد الرحمن يموت.

المهندسون من آل يموت:

المهندس حسن أنيس بشير يموتن المهندس هشام مصطفى عبدالله يموت، المهندس عدنان محمود مصطفى يموت، المهندس عادل خليل محمد يموت، المهندس حسن محمد عبد القادر يموت، المهندسة سهير رشيد توفيق يموت، الحاج عبد الرزاق محمد يموت، السيد معتصم قاسم عبد القادر يموت (متعهد ديكور)، السيد رفعت قاسم عبد القادر يموت (متعهد ديكور)، المهندس أحمد سليم يموت.

المصرفيون من آل يموت:

أسامة محمود مصطفى يموت، محمد سعيد محمد يموت، رنا سعد عبد الرحمن يموت، نهال غازي عبد الكريم يموت، علي أحمد محمد علي يموت، خليل محيي الدين مصباح يموت، فؤاد بهيج يموت، عبد السلام محمد سليم يموت، فائز محمد سليم يموت، رانيا عبد السلام محمد يموت، مايا جمال جميل يموت، إبراهيم سبع صالح يموت، آية محمد عبد الغني يموت، نغم معتصم قاسم يموت، ضياء وليد عفيف يموت، مصطفى سعد الدين مصطفى يموت، محمد رفيق مصطفى يموت، الدكتورة ندى سامي محمد يموت، محمد صلاح أحمد يموت، بلال عمر يموت، هاشم سعد هاشم يموت.

ناشرون من آل يموت:

زياد طارق محمد يموت، وائل محمد بكري يموت، محمد خالد بكري يموت، عبد القادر محي الدين يموت، محمد محيي الدين يموت، مروى وفيق سعيد يموت.

معلمون وتربويون:

حسين رياض حسين يموت، مهى محمد رفيق حسين يموت، براءة عبد اللطيف زكريا يموت، محمود عبد السلام هاشم يموت، وسيلة رشيد توفيق يموت، محمود سعد الدين عبد السلام يموت، هناء محمد عبد السلام يموت، حسان محمود عبد السلام يموت، مازن محمود عبد السلام يموت، ميرنا محمد أمين جميل يموت، مايا محمد أمين جميل يموت، أحمد زكريا يموت، يحيى جميل يحيى يموت، حلمية عمر فؤاد يموت، هبة معتصم قاسم يموت، باسمة محي الدين يموت، وليد هيثم محمد يموت، سهام جميل أمين يموت، المربية الفاضلة الحاجة هندية يموت، المربية الفاضلة الأستاذة ليلى محمد بهيج يموت، رانيا محمد بكري يموت.

موظفون حكوميون من آل يموت:

عبد الكريم غازي عبد الكريم يموت، فاتن رئيف زكريا يوسف يموت، هاني عبد المجيد سليم يموت، ماهر عبد الرحمن سعد الدين يموت، إلهام فؤاد يموت، رياض أديب عبد الحميد يموت، محمد علي رشيد يموت، لميس عبد الرحمن خضر يموت، إلهام توفيق يموت، ناديا توفيق يموت، هنادي معتصم قاسم يموت، لينا يوسف يموت.

هذا، وقد عرف من أسرة يموت الناشط على صعيد الأسرة والمجتمع البيروتي...

◄السيد علي أحمد محمد علي يموت فهو:

1- من مواليد بيروت المحروسة.

2- ناشط أسري واجتماعي.

3- مؤسس نادي شبيبة آل يموت عام 2007.

4- عمل على متابعة وضع شجرة العائلة وتحديثها، وذلك عبر الزيارات الاجتماعية والإنترنت والاتصالات الهاتفية واللقاءات.

5- قام بزيارات عائلية للقاء كبار ومثقفي العائلة لتأمين انطلاقة شباب العائلة.

بعض أعلام آل يموت
برز من أسرة يموت المئات من الأعلام البارزين في مختلف الميادين منهم على سبيل المثال:
1- السيد عبد الرحمن خضر يموت قنصل الجمهورية الصومالية والملحق التجاري والثقافي في لبنان.
2- السيد منير مصطفى يموت من مؤسّسي جمعية كشاف الجراح.
3- رجل الأعمال السيد وليد عفيف يموت.
4- رجل الأعمال السيد هلال عبد القادر يموت.
5- السيد مصطفى عمر يموت أمين صندوق الجمعية عام 1932 (رحمه الله).
6- السيد عبد الغني يموت نائب رئيس جمعية آل يموت (رحمه الله).
7- السيد خليل يموت رئيس جمعية كشاف الجراح (رحمه الله).
8- القائد محمد فؤاد يموت مفوض كشاف الجراح.

◄يموت:

أما سبب التسمية فهو أن أحد أجداد الأسرة أقسم على أن يستمر مجاهداً عن ثغر بيروت، أما أن ينتصر وإما أن يموت، وهناك رواية أخرى تشير إلى أن أحد أجداد الأسرة كان يقاتل الصليبيين في ثغر بيروت في العصور الوسطى، فقيل بأنه ذهب يقاتل حتى يموت، بمعنى أن يستشهد، دفاعاً عن الأرض الإسلاميّة والعربيّة.

yamoutchfik

سماحة الرئيس الراحل الشيخ شفيق يموت