حرف العين

علي

من الصلابة والشدة، وقد سَمتْ العرب في الجاهلية عَلياً، ويمكن أن يكون اشتقاقه من العُلُو من قولهم: علا يعلو عُلُواً، فكان عليا من ذلك، أما عليان فهو العُلُو والارتفاع والشموخ، ويقال: على يعلي علاء إذا ظفر، وبه سُمي الرجل يعلى، والمعلي: السابع من قداح

عامر

يعيش زمانا طويلا وهو اسم يحمل مشاعر الامل في ان يبقيه الله ويطيل عمره

عامرة

تعمر ولا تخرب، وعامرة بالايمان والخلق الفاضل والأرض والعامرة هي الصالحة للزرع والانبات خلاف الغامرة أما عمرة فهي الثمرة الجيدة، وكل شئ على الرأس من عمامة وقلنسوة ونحوها والفاصلة بين حبات العقد

عابد

فاعل من العبادة وهي الطاعة والانقياد والخضوع والذل لله، وفي ذلك كله عزة، والعابد: الموحد، والعبادة: الخضوع للإله على وجه التعظيم

عابدة

فاعل من العبادة وهي الطاعة والانقياد والخضوع والذل لله، وفي ذلك كله عزة، والعابد: الموحد، والعبادة: الخضوع للإله على وجه التعظيم

عادل

العادل خلاف الجائر، وبالعدل تعمر الدنيا وتأمن الرعية، والعدل أساس الملك، والعدل: الانصاف

عادلة

من كانت عادلة فانها تقف إلى جانب الحق وتؤيده وتنصف المظلومين بعدلها والعدل أساس الملك ومن كانت عادلة يطمأن إليها ويعتمد عليها

عارف

العارف من يدبر أمر القوم ويقوم بسياستهم، وكذلك عريف

عارفة

العارفة: العالمة بالشئ، وفرق بين من يعرف ومن لايعرف، والعارفة الاحسان، وعندما يسمونها عريفة فإنهم يريدون إنها عالمة، بالشئ قيمة، بالأمر، سيدة فى قومها

عاصم

منْ عَصَمْتُ الرجل أعصمه عَصْما إذا وقيته من شيء يخافه، وعاصم الوعاء: وكاؤه، وقد سمت العرب عاصماً وعصيما وعصيمة وعصاما، وينسب اليه فيقال: عصامي وهو ضد العظامي، فالعصامي من سَادَ بشرف نفسه، أما العظامي فهو من ساد بشرف آبائه، وعصام حاجب النعمان الذي قا

عاصمة

عاصمة: نفسها ومن حولها من الوقوع فى الشر والمفاتن. والعاصمة: قاعدة القطر أو الاقليم أما عصام فهي عروة الوعاء التى يعلق بها أوالعاصم - أيضا - حبل تشد به القربة وتحمل وعصام هو الذي سودته نفسه واعتمد على نفسه، من كان مثله فهو عصامي لاعظامي وعصمة: حفظ وو

عاهدة

تتعاهد الأمور وتحافظ على العهد

عائدة

العائدة: التي تعود المرضى، وتقضي حقهم. والعائدة المعروف، والصلة يقال ما أكثر عائدة فلان على قومه

عائشة

عائشة تعيش حياتها، ولها وجود. والعائشة ذات الحالة الحسنة، وفي عالم الأسماء نجد أم المؤمنين عائشة معلمة الأجيال، وعيوش أو عيوشة تدليل عائشة ويحمل الاسم مشاعر طيبة متفائلة بعيش هنئ

عاطف

اسم يوحي بالحنو والرحمة والإشفاق، وفي العطف جَمْع بين المعطوف والمعطوف عليه، واذا عطف الله قلب السلطان على رعيته جعله عاطفا رحيما

عاطفة

عاطفة: تعطف على من حولها بكل ما فيها من حنان، والعاطفة القرابة، والعاطفة: الشفقة، والعاطفة استعداد نفسي ينزع بصاحبه إلى الشعور بانفعالات معينة، والقيام بسلوك خاص حول فكرة أو شئ والجمع: عواطف، والعطوف من النساء المحبة لزوجها كثيرة العطف أما العطيف فهى

عاكفة

من كانت عاكفة على العبادة فى المسجد فهي تقيم فيه على نية العبادة، ومن كانت عاكفة على العمل فهي مقبلة عليه متفرغة له مقبلة عليه غير منصرفة عنه

عذبة

العذب: السائغ من الطعام والشراب وغيرهما ويقال: هو عذب اللسان، وعذب الكلام، وهي عذبة طيبة مستساغة وكذلك عذوب وعذيبة

عذراء

العذراء البكر والجمع عذارى والمراد أنها عفيفة مصونة ويقال: درة عذراء لم تثقب، ورملة عذراء لم توطأ

عثمان

فعلان من العثم، والعثم: أن ينكسر العظم ثم يجبر فلا يستوي، والعثمان: فرخ الثعبان وفرخ الحبارى، وأبو عثمان كنية الحنش

عبلة

يقال: امرأة عبلة: تامة الخلق، والعبلاء هي الصخرة البيضاء الصلبة

عتاب

ما أحلى العتاب بين الأهل والأصحاب وفي العتاب لوم واذلال وتذكير أما العتبى فهي الرضا يقال: يعاتب من ترجى عنده العتبى: أي يرجى عنده الرجوع عن الذنب والاساءة وعتبة منعطف الوادي ومصغرها عتيبة اما عتابة فهي كثيرة العتاب وأما عتيب فقبيلة

عباس

العباس: الأسد الذي تهرب منه الاسود، والعبوس: ضد البشر، والبطل يكون عباسا إذا اشتد الوغى، وتلك فضيلة محمودة، وقد سمت العرب عباسا وعابسا

عباسة

العباس: الأسد الذي تهرب منه الأسود والعابسة: التي تجمع جلد ما بين عينيها وجلد جبهتها وتتجهم ولعلها تعبس اذا اشتد الوغى

عبد المالك

عبد لمالك الملك ومالك يوم الدين، وكل شيء خلقه وعبده، لا شريك له

عبد المتين

عبد لمَنْ لا يلحق قدرته إعياء

عبد المبدئ

عبد لخالق الأشياء لأول مرة

عبد المجيب

عبد لمَنْ يستجيب للذين آمنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله، مجيب الدعاء والرجاء ممن قصده

عبد المجيد

عبد لمَنْ شرفت ذاته مع جمال صفاته وحسنها، فالمجد تمام الشرف، والله - سبحانه - أهل الثناء والمجد، وأمجاد الألوهية تعنو لها الخلائق كافة

عبد الآخر

مَنْ كان عبداً للآخر فهو عبد للباقي الذي ليس بعده شيء ولا نهاية لآخريته

عبد الأحد

عبد للواحد الذى لا شريك له، والمتفرد بألوهيته والأحد مثله، وأساسه الانفراد والوحدة عن الأصحاب، والواحد والأحد كالرحيم والرحمن

عبد المحصي

عبد لمَنْ في سجلاته إحصاء لكل شيء (وَكُلُ صَغير وَكَبير مُسْتَطَرُ)

عبد المَلك

عبد لمَلك الناس، بيده ملكوت السموات والأرض، فهو ملك الملوك، وهو الملك الحق

عبد الماجد

الماجد والمجيد صنوان: أصلهما المجد وفعلهما الجود، وإذا كان الواجد هو الغني فان الماجد هو المغني - سبحانه - واسع الرحمة كثير الجود عظيم الاحسان

عبد المانع

عبد لمَنْ يحمي أولياءه، ويدفع عنهم وينصرهم، لا مانع لما أعطى ولا معطي لما مَنَع، فهو المانع، يرد عنا كثيرا من أسباب الموت والهلاك، فهو المانع

عبد المُتعَال

عبد للمنزه عن أوصاف الخلق وعما لا يليق بكماله، لقد استعلى على كل شيء بقدرته وكمالاته فهو المتعال - سبحانه وتعالى - عما يقولون علوا كبيرا

عبد المُحْيي

عبد لمَنْ يُحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، لا محيي غيره، خلق الموت والحياة، واخضع لها الكائنات، أما هو فإنه (المحيي)

عبد المُصور

عبد لمَنْ صَورنا في الأرحام كيف يشاء، يخلق الأشياء ويُقدر مقاديرها ويبرئها ويصورها على حسب الحكمة والمصلحة جل جلاله

عبد المُعيد

عبد للذي يَرُد إلى الأشياء وجودها بعد إفنائها (كَمَا بَدَأْنَا أَولَ خَلْق نُعيدُه)

عبد المُعز

عبد لمَنْ يُعز من يشاء ويُذل من يشاء، أعز أهل الاسلام وأذل أهل الكفر

عبد المُغنْي

عبد لواهب الغنى المادي والنفسي

عبد المُهين

عبد للقريب المسيطر على كل شىء، الحافظ له

عبد المْؤمن

عبد لمَنْ يأمن الخلق جانبه، فهو مصدر أمن وأمان، صدق وعده، وآمن عباده من خوف، وفي حمى أمنه نعيش في مأمن من عذابه، لقد صدق رسله فهو المؤمن، وشهد لنفسه بالوحدانية فهو المؤمن

عبد المُنتقم

عبد لمَنْ هو بالمرصاد للمجرمين، يقمع غرورهم ويؤدبهم على طغواهم - سبحانه - يُمهل ولا يُهمل، عزيز ذو انتقام

عبد المُقيت

عبد للرازق المانح ما نكتفي به في صلاح أبداننا وعقولنا من قوت وغذاء، يسمع النجوى فيُجيب، ويعلم البلوى فيكشف ويستجيب

عبد المُقتدر

عبد لمَنْ الخَلْق جميعا تحت قدرته، فلا يمتنع عليه شيء، ولا يحتجز عنه بمنعة وقوة

عبدالمُقدم

عبد لمَنْ يرتب الأشياء والأشخاص وفق مشيئته وحكمته، يقدم مَنْ يشاء بقدرته وعلمه وحكمته، يقرب ويبعد وفي التقريب تقديم وفى الابعاد تأخير

عبد المُقسط

عبد للعادل الذي ينصف المظلومين من الظالمين انصافا بلغ حد الكمال غاية العدل والانصاف

عبد الله

أسرع أسماء الله التسعة والتسعين الى الالسنة (اسم الله) وذلك يدل على الذات الجامعة لكل الصفات، فكل صفات الجمال والكمال تشع من هذا الاسم الشريف، فهو الاسم الخاص به - سبحانه - اما بقية الاسماء فكل اسم منها يدل على صفة واحدة

عبد الأول

من كان عبداَ للأول فهو عبد للسابق الذي ليس قبله شيء فلا بداية لأوليته

عبد اللطيف

عبد لمَنْ يلطُف بعبادة من حيث لا يعلمون، ويهيىء مصالحهم من حيث لا يحتسبون، يعلم دقيق المصالح وغوامضها ثم يوصلها لاصحابها في رفق دون عنف - سبحانه - يعلم خفايا الامور ودقائقها.. لطفت افعاله وحسنت يكشف الضر عن عباده، ويوصل الخير إليهم من حيث يخفى عليهم

عبد البارئ

مَنْ كان عبداً للبارىء عرف ربه الذي يخلق الأشياء بريئة من التفاوت، قد انسجمت وتركبت في اطار يمكنها من العيش والحياة

عبد الباسط

مَنْ كان عبداً للرازق حتى لا تبقى فاقة فعليه ان يبسط قلبه للحق ويبسط وجهه للناس

عبد الباعث

مَنْ كان عبداً لباعث الموتى يوم النشور من القبور فعليه ان يعمل لذلك اليوم

عبد الباطن

مَنْ كان عبداً للباطن بلا احتجاب المحتجب عن الأبصار، فليس دونه شىء فعليه أن يحسن باطنه

عبد الباقي

مَنْ كان عبداً للباقي بعد موت جميع الأحياء، الدائم الوجود بلا انتهاء فلا يطرأ عليه الفناء - فعليه ان يعمل لما بعد الموت

عبد البديع

عبد لمَنْ أبدع الأشياء على غير مثال سابق لم يقلد غيره في صنعها وابداعها بلا احتذاء أو اقتداء، فهو البديع

عبد البر

عبد لمصدر البر والحنان وكل ما يتعاطف به الناس

عبد البصير

مَنْ كان عبداً للبصير أدرك أن الله بصير بكل أحواله، يدرك الأبصار، ولا تدركه الأبصار لا شىء يند عن بصره سبحانه وتعالى

عبد التواب

عبد لمَنْ ألهم عباده ترك الإثم والندم عليه والاعتذار إلى ربهم عنه، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل

عبد الجليل

عبد لمَنْ كَمُلَت صفاته، صاحب العلو المقرون بالمهابة

عبد الحليم

عبد لمَنْ لا يحمله الغضب عن عباده على سرعة الانتقام - سبحانه - مظلة حلمه تشمل الناس جميعا، يسارع بالخير ويبطىء بالعقوبة، والحليم يطول لطفه ويرجى صفحه

عبد الحميد

عبد للذي كل أفعاله جديرة بالحمد، فهو الحميد لجلال ذاته، وهو الحميد لعلو صفاته

عبد الجامع

عبد لجامع الناس ليوم لا ريب فيه، وهو يوم الجمع، جمع المكارم والمآثر وكل صفات الكمال والاجلال، فهو الجامع

عبد الخالق

عبد لمَنْ لا خالق غيره، يبدع الأشياء وينشئها من العدم، فهو الخالق المبدع

عبد الجبار

عبد لمَنْ يصلح أحوال العباد ويخرجهم مما يضرهم إلى ما ينفعهم، يجبر العظم الكسير، وهو الجبار الذي لا يخرج من قبضته أحد

عبد الخبير

عبد للعالم بما كان وما يكون، سبحانه ذو الخبرة الذي يخبر الشيء بعلمه ويدرك الأمور الخفية

عبد الحي

عبد لمَنْ هو حى باق على الدوام متصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية، باق أزلاً وأبداً

عبد الحسيب

عبد لمَنْ جمع الشرف والسيادة، هو حسبنا وكافينا، والحسيب: المحاسب على أفعال العباد

عبد الحكم

عبد لأعدل الحاكمين، أمر بالعدل، والعدل أساس الملك وحكم بالسعادة لأهل الإمان والشقاوة لكل فاجر كفار - سبحانه - لا معقب لحكمه

عبد الحفيظ

عبد لمَنْ يحفظ عباده من المهالك، ويحفظ القرآن من التحريف ويحفظ أولياءه فيعصمهم من الوقوع في الذنوب

عبد الحق

عبد لمَنْ يتصف بالقدم والبقاء، ويتعالى على الفناء، لا يزول ولا يحول، يحق الحق ويُبْطلُ الباطلَ

عبد الحكيم

عبد للذي لا يقع في فعله عبث، ولا في وحيه عوج، ولا في خلقه تفاوت

عبد الرؤوف

عبد لمَنْ يكفل عباده في حدود الطاقة، ويقدم الصفح على المؤخذة ويمسك السماء ان تقع على الأرض فما أعظم رأفته

عبد الرازق

عبد للمتكفل بالرزق، والقائم على كل نفس بما يقيمها من قُوتها رزقاً بعد رزق متصلا متسعا، رزق الأشباح والأرواح

عبد الرافع

يرفع من تولاه، ويرفع أقدار الذين يُقيمُون الحكم بشريعته، ويرفع كلمته لتكون هي العليا

عبد الرحمن

ان الرحمة فوق العدل، والله سبحانه يشمل برحمته المؤمن وغير المؤمن فهو الرحمن.. رحمن الدنيا ورحيم الآخرة

عبد الرحيم

لولا رحمته بنا لكانت حياتنا شقاء في شقاء - سبحانه - رحيم الآخرة لا ينعم برحمته إلا المؤمنون

عبد الرزاق

عبد لمَنْ تكفل بالرزق، القائم على كل نفس بما يُقيْمُهَا رزقاً بعد رزق متصلا متسعا، والرزاق: كثير الرزق

عبد الرشيد

عبد لمرشد الناس إلى مصالحهم فى معاشهم ومعادهم

عبد الرقيب

عبد للحفيظ الذي لا يغفل، والحاضر الذي لا يغيب، والعليم الذي لا تخفى عليه خافية في دقة واحاطة

عبد السلام

عبد لمَنْ كل سلام في الكون يُستَمَد منه ويرجع إليه، فهو - سبحانه - السلام ومنه السلام واليه يعود السلام، سلم مما يلحق المخلوقين من تغير أو تأثر أو نقص أو فناء

عبد الصمد

عبد للسيد المقصود عند كل سؤال

عبد السميع

عبد لمَنْ لا يغيب عن ادراكه مسموع مهما خَفي.. يسمع السر والنجوى، يسمع حمد الحامدين فيجازيهم، ودعاء الداعين فيجيب دعاءهم، ويسمع دعاء المظلومين فينصفهم

عبد الصبور

عبد للذي يرى مَنْ عباده القبيح، فلا يسارع بفضيحتهم ويسمع منهم السوء، فلا يعاجل بالعقوبة، يمهل العصاة والمذنبين، فهو الصبور، ينظر ويؤخر ولا يعجل بالعقوبة فهو الصبور

عبد الشهيد

عبد لمَنْ لا يغيب عنه شيء، وكفى بالله شهيدا

عبد الشكور

عبد للمثيب المنعم بالجزاء، يجازي عباده كثير الدرجات على يسير الطاعات، ويعطي في الآخرة نعيما غير محدود على العمل في أيام محدودة معدودة، ومن جازى الجنة بأضعافها يقال: إنه شكر تلك الحسنة ومَنْ أثنى على المحسن يقال: إنه شكره

عبد الظاهر

عبد للظاهر بلا اقتراب الباطن وبلا احتجاب المستعلى، فليس فوقه شيء

عبد العليم

مَنْ كان عبدا للعلي فعليه أن يدرك ان ربه هو القادر على كل شيء والكل تحت قدرته وقهره، وأنه لا يساويه شيء في الشرف والمجد والعزة، وأنه بلغ الغاية فى عُلُو الرتبة.. علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وتاهت الألباب في جلاله وعجزت عن وصف كماله

عبد العزيز

عبد لمَنْ بلغت قوته حدا يستعصي على من يواجهها ان ينال منها، ومَنْ كان عبداً العزيز فهو في عزة ومنَعَة، ومَنْ اعتز بالله نجا، ومَنْ اعتز بغيره هلك

عبد العَدْل

عبد لمَنْ ينصف الناس منْ أنفسهم ومنْ غيرهم، لا عدل إلا هو، ولا راد لقضائه، ولا مُعَقب لحُكْمه

عبد العَفْو

عبد لمَنْ يصفح عمن أساء والعَفْو أحب اليه من القصَاص، يعفو عن السيئات مع كمال قدرته على المؤخذة، ويعفو عن الجانين مع قدرته على الانتقام

عبد الغَفْور

عبد لمَنْ يغفر الذنب ويعفو عن السيئات شاملة كاملة، فهو واسع المغفرة وهو الغفور

عبد الغني

عبد لمَنْ لا تنفد خزائنه، يستغني عن الناس ولا يستغني عنه الناس، سبحانه هو الغني ونحن الفقراء

عبد العظيم

عبد لمَنْ لا تُحيط به العقول، صاحب العظمة والكبرياء

عبد الغفار

عبد لمَنْ يدنى العبد ويستره، سبحانه يستر ويعفو، فهو الغَفار وهو الغَفُور

عبد الفتاح

عبد لمَنْ يفتح كل مُغلَق بهدايته، ويكشف كل مُشْكل بفضل عنايته، سبحانه يفتح على عباده أسرار الكون والحياة، ومغاليق العلوم والفنون، فيبتكرون ويخترعون ويبدعون، لا يغلق باب الرحمة بالعصيان، ولا يسد باب النعيم بالكفران

عبد الهَادي

عبد المُنقذ من الحيرة، ومثبت المؤمنين على الحق

عبد الواجد

عبد لمالك السموات والارض، أملاكه لا تُعد ولا تُحصى، لديه كل شيء فهو الغني الواجد، وغيره مهما وجد فهو فاقد لأشياء بعيدة المنال، أما الواجد الحق فهو الله سبحانه وتعالى

عبد النافع

عبد للقادر على نفع مَنْ يشاء وَضَر مَنْ يشاء، ما نراه من سرور وحزن، ونعمة ونقمة، ونصر وهزيمة فمن الله وحده، يختبر عباده بالأضداد فهو النافع الضار

عبد الوًلي

عبد للذي يتولى أمور الكون ويقوم بها كما يقوم ولي اليتيم القاصر بشئونه كلها، ولله المثل الأعلى - سبحانه - ولي مَنْ وَالاه.. ولي المتقين.. وكفى بالله وليا

عبد الوَالي

عبد لمَنْ له الولاية الحقة، المالك للأشياء المتولي لها، المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفُذ فيها أمره، ويجري عليها حكمه لا ينازعه أحد

عبد الوَاحد

عبد لمنقطع القرين الذي لا شريك له ولا ند ولا ضد، تفرد بالعطاء، فهو واحد، وليس له كُفُوا أحد، فهو واحد

عبد الوَارث

عبد لمَنْ يؤول إليه الوجود، ويرث الأرض ومَنْ عليها، ترجع إليه الأملاك بعد فناء الملاك (وَلله ميرَاثُ السمَوَات والأرْض)

عبد الوَاسع

عبد لمَنْ وسَعَت رحمته كل شىء، ووسع غناه كل فقير

عبد الوَدُود

عبد للذي يتقرب إلى عباده بالنعمة والتجاوز مع غناه عنهم وحاجتهم اليه

عبد الوَهاب

عبد لمَنْ يعطي من يشاء بغير حساب - سبحانه - جزيل العطاء والنوال.. كثير المن والأفضال.. عظيم اللطف والإقبال يعطي من غير سؤال، ولا يقطع عطاياه عن العبد في حال من الأحوال... وإلى هنا تكون خاتمة ما عُبدَ من الأسماء

عبد النُور

عبد لمَنْ يُبصرُ بنوره ذوي العماية، ويُرشدُ بهداه ذوي الغواية، وهو فالق الإصباح ومضيء الآفاق، والله نور السموات والأرض

عبد الوَكيل

عبد لمَنْ نُفَوض إليه أمورنا فيقوم بها عنا، وله القدرة على كفالة أرزاقنا وإنجاح سعينا، ومن ثَم يجب التوكل عليه

عبد القادر

عبد لمَنْ يجمع العظام ويُسوي البنان - سبحانه - لا يُعجزه شيء في الارض ولا في السماء، أفعاله للعيون ظاهرة وذلك لا يكون إلا ممن له قدرة قادرة

عبد القاهر

عبد للقاهر فوق عباده، يُقهر الطغاة ويُذل الجبابرة

عبد القيُوم

عبد لمَنُ لا تقوم الأشياء الا به، ولو سلبها وجودها لتلاشت، فتيار الوجود يجيئها مددا بعد مدد من الحي القيوم، فمنه الإيجاد والإمداد جميعا، سبحانه هو القائم بنفسه والمقيم لغيره، فهو القيوم الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى

عبد القدُوس

عبد للمُنَزه عن كل صفة تنطبق على الخلق، فهو - سبحانه - أعظم من كل صفات الكمال الانساني وفوقها، والقدوس الطاهر المنزه عن النقائص

عبد القهَار

عبد لمَنْ يُقهر الطغاة ويُذل الجبارة ويهينهم بالهزائم والنكبات، لا شيء في العالم إلا وهو آخذ بناصيته ومُسَخر له وتحت قدرته وقهره، لانه هو القهار

عبد القوي

عبد لمَنْ لا يُعجزُه شيء في السموات والارض

عبد الكبير

عبد للحق، الباقي على الدوام، الذي اكتملت ذاته وصفاته، لا أول لوجوده ولا نهاية لبقائه، ووجودي ووجودك منه

عبد الكريم

عبد لمَنْ اكتملت ذاته وصفاته، فلا أول لوجوده ولا نهاية لبقائه - سبحانه - كمل احسانه وانعامه، تبرع بالاحسان من غير سؤال... يغفر الذنوب ويستر العيوب

عبد الآله

من كان عبداً للإله المعبود بحق فيكفي ان يناديه لتفتح له كل الأبواب المغلقة

عبير

العبير: اخلاط من الطيب ومن كانت عبيرا فهي تعطر الأجواء فيما بين الأرض والسماء

عبره

العبرة: الاعتبار والاتعاظ بما مضى، والعبرة: العجب ومن كانت عبرة فهي تعيد إلى الناس صوابهم. أما العبرة فهي الدمعة تترقرق فى العين قبل أن تسقط وقد تكون لونا من المشاركة الوجدانية النبيلة للغير

عدنان

من أبناء إسماعيل بن ابراهيم جد القبائل العربية في تهامة ونجد والحجاز، وعدنان فعلان من قولهم: عدن بالمكان أقام فهو عادن أي مقيم

عيوف

تعاف الشر، والفساد، وتكره الخنا، وكل ما فيه أذى العباد

عرفات

عرفة وعرفات من مناسك الحج، وسَمُوا عرفة ومعروفا وعريفا وعريفا وعرافا وعرفانا وعرفا، وكلها فيها التعارف

عُمَر

جمع عُمْرَة، ومَنْ كان يقيم بمكة قبل إيجاب الحج فهو معتمر، وتلك الإقامة عُمرة، وقد يكون عُمَر عُدل به عن عامر، وسَمتْ العرب عُمَيرة وهو تصغير عُمَرة

عصام

عصام: حبل تشد به القربة وتحمل. وعروة الوعاء التي يعلق بها

عساف

عصام: حبل تشد به القربة وتحمل. وعروة الوعاء التي يعلق بها

عزة

عزة: بنت الظبية أما عزة بكسر العين فهي القوة والغلبة والحمية والأنفة وأحيانا يجمعونها، ويسمون بها فيقولون عزات وفي العزة قوة وفيها براءة من الذل وفى العزة كرم، وفيها ندرة أما عزيزة فلها مقامها في قومها وهي من الندرة بمكان وعزى شريفة عزيزة أما عزوى فه

عزيز

العزيز: القوي ومَنْ كان موضع الحب والإكرام

عفاف

العفاف: الكف عما لا يحل ولا يجمل من قول و فعل. ومن كف نفسه فهو عفيف، وهي عفيفة خيرة تتصف بالعفة والعفة ترك الشهوات من كل شئ، والاتراك ينادونها عفت

عفيف

كثير العفة عما يشين وينسب إليه فيقال: عفيفى، أما عَفان فهو كثير العفة، والنون زائدة، أو العفن والنون أصلية، ويقال: رجل عف بين العفافة وعفيف بين العفافة

عنبر

العنبر: مادة صلبة لا طعم لها ولا ريح إلا إذا سُحقت أو أحرقت (معرب انبر)

عنترة

العنتر: الذباب الأزرق، واحدته عنترة، والرمح العاتر: الصلب الشديد، والعتر، الذبح وهذا إذا كانت النون زائدة

عنبرة

العنبر: مادة صلبة لا طعم لها ولا ريح الا اذا سحقت او احرقت وعنبرة: قطعة من العنبر تعطر، وتنعش تنبعث منها رائحة طيبة

عوف

ضَرْب من الشجر، وبنو عوف بطن من سعد، والعوف: ذكر الانسان، تقول العرب للرجل صبيح عُرسه: (نعم عوفك)، وعاف الأسد يعوف عوفا إذا طاف بالليل، وعوافة: ما يأكله الأسد، ومن التسميات أبو عوف

عون

العون: هو الظهير على الأمر المعاون عليه، وعَوانة فعَالة من العَوْن، وتقول: أعَنْتُه اعينه فأنا معين، وهو مُعَان وأنا أيضا عونه

عضب

العضب: السيف القاطع

عضد

المعين

عطاء

العطاء: ما يعطى، والأبناء عطية الله، والعطية: العطاء

عطاف

من العطف، ونسمي عاطفا، وننسب إلى العطف فنقول: عُطَيفي

عطيات

ليست عطية واحدة ينبغى أن تقابل بالشكر ولكنها عطايا، والعطاء ما يعطى، والعطية الهبة، والعطية الرزق أما عطوة فهي واحدة العطو والمرة منه

عكرمة

عكرم الليل: سواده، والعكرمة الأنثى من الحمام وفيها جمال ووفاء ودلال

 [ أعلى الصفحة]