غمزة

الغمرة الزعفران وطلاء يتخذ من الزعفران أو الكركم. أما غمرة فهي الشدة التي تغمر صاحبها والماء الكثير وفي المثل: غمرات ثم ينجلين يضرب فى الصبر على احتمال الشدائد أملا في انفراجها كما تقول: شدة وسوف تزول

غلواء

الغلواء: الغلو. وغلواء الشباب أوله وجدته والاسم يدل على شباب متألق متجدد

غالب

مَنْ له الغلبة والنصر والفوز في حياته فهو غالب، والناس بين مغلوب وغالب، وتدور التسميات كلها حول هذا المعنى، فهناك غلاب وغليب

غالبة

لا غالب الا الله. والناس بين مغلوب، وغالب ويقال: غلبه: قهره، وغلب عليه: أخذ الشئ منه كرها فهو غالب وهى غالبة والفوز لمن يغلب والغالبة تملك كلمتها ولا تغلب على أمرها

غالي

الناس والأشياء منهم الرخيص ومنهم الغالي، والمعاني النبيلة والقيم السامية هي التي تُعْلى من شأن الإنسان وتجعله موضوع التقدير والتعظيم من أهله وذويه، والغالي يصان ولا يُفرط فيه

غامد

مَنْ يغمد سيفه في غمْده فهو غَامد، ومَنْ يدعو إلى المحبة والسلام والكف عن الكراهية والخصم فهو غامد

غالية

هناك فرق بين الرخيص والغالى. والغالى لا يفرط فيه. ولا يباع رخيصا. فمن كانت غالية فهي موضع تقدير الناس وتعظيمهم. والغالي يصان، والغالية: اخلاط من الطيب كالمسك، والعنبر. والغالية: المغالية التي جاوزت حد الاعتدال

غادة

الأغيد من النبات: الناعم المتثني، ومن الناس: الوسنان المائل العنق، والغيد التمايل، والتثنى فى لين ونعومة. ومن كانت هكذا فهي غيداء. ونعود فنقول: الغادة من الفتيات: الناعمة اللينة الريا والغيداء الناعمة المتثنية

غاية

غاية المراد من رب العباد. وأمل يسعى إليه وهدف يرتجى ومن كانت غاية في الجمال والكمال فقد بلغت الغاية

غازي

الغازي: مَنْ يغزو أعداءه دفاعا عن حماه، وكل من يُسْهم في مثل هذا الغزو فهو غاز، ومن يغزو القلوب بجماله والعقول ببيانه ورقته فهو غاز

غازية

تغزو القلوب بجمالها والغازية: من تغزو عدوها، وتسهم مع السائرين إلى قتاله، وانتهابه في دياره والغازية: التي تغزو القلوب بجمالها، وسحرها، والعقول بعلمها، والعواطف برقتها وجمال حديثها، أما من كانت غزوة فهي المرة من الغزو، وأما غزوة فهي ما طلب وقصد

غانم

مَنْ عاد من سعيه محقق الآمال ظافراً بثمرة عمله سالما فهو غانم، وغَنام: كثير الغنائم أو راعي الغنم وما من نبي إلا ورعى الغنم

غيث

يغيث من استغاث والغيث المطر والكلأ وغياث امل المستغيثين اما غيث مثل كيس فهو كثير الاغاثة

غدير

الغدير قطعة من الماء يغادرها السيل والغدير النهر الصغير والجمع غدران اما الغديرة فهى القطعة من النبات وهى الذؤبة المضفورة من شعر المرأة والجمع غدائر وهى الضفائر

غيفاء

يقال: غافت الشجرة غيفانا: تمايلت أغصانها يمينا وشمالا. وغيف الانسان: لانت جوانبه، ومال عنقه فى غير نعاس فهو أغيف وهي غيفاء

غيناء

الشجرة الغيناء هي التي ألتفت اغصانها، ونعم ورقها، وكثر ويقال: غانت السماء: جاءت بالمطر.. وأنت غيناء

غراء

الأغر الأبيض الحسن من كل شئ ومؤنثه غراء والأغر المشهور يقال: يقوم أغر. وليلة غراء ومن كانت غراء فإنها تجمع بين الحسن والشهرة أما من كانت غرة فإن الغرة من كل شئ أوله وأكرمه والغرة من الهلال: طلعته ومن الرجل وجهه، وكل ما بدا من ضوء أو صبح فقد بدت غرته

غرام

الغرام: التعلق بالشئ تعلقا لا يستطاع التخلص منه، والغرام: العذاب الدائم

غريب

غريب الدار غريب فى احواله.. فيه خفاء وغموض وغراب كثير الاغتراب اما غرباوى فهو ينتسب الى من كان غريبا

غزال

الغزال ولد الظبية وفيه حسن وجمال

غسان

ابو قبيلة من اليمن واسم ماء من شرب منه فهو غسان وهو اسم يوحى بحدة الشباب وجماله وروعته

غصن

الغصن ما تشعب من الشجرة وفيه رقة وجمال ونماء واتصال ومصغره غصين

غصون

الغصن: ما تشعب من ساق الشجرة، والجمع غصون ومن الناس من يسمى لا من غصون أغصان ومنهم من يسمى غصنة وهى الشعبة الصغيرة من الغصن والغصون امتداد لشجرة العائلة، في الغصون جمال ورقة ولين وطراوة وبخاصة غصن البان

غفران

اسم يوحي بالصفح والكرم والعفو والستر على مر الزمان ومن كانت تسمى غفران ففيها كرم، وسماحة، وعفو، وصفح، وستر

غناء

الغناء: التطريب والترنم بالكلام الموزون وغيره يكون مصحوبا بالموسيقى وغير مصحوب، وكذلك غنوة اغنية. فمن كانت غناء أو غنوة فهي الانشودة الحلوة. أما غنى فهي الغناء مقصورا وهي تغنى ابويها عن غيرها يقال: ماله عنها غنى اى ماله عنها بد والغنى ضد الفقر. والغن

غوار

كثير الاغارة مثل مغوار فهو بطل شجاع مقدام