الجمهورية الإسلامية الموريتانية 

 


تقع الجمهورية الإسلامية الموريتانية غرب الوطن العربي

عاصمتها نواكشوط

تبلغ مساحتها 1,030,700 كلم2. يبلغ عدد سكانها 3 ملايين نسمة

اللغة الرسمية العبية والفرنسية ، العملة هي الأوقية


يطلق على موريتانيا اسم صحراء الملثمين وعرفت أيضا باسم شنقيط، وهي تقع في أقصى المغرب العربي الكبير. تعرضت موريتانيا للإحتلال الفرنسي كغيرها من دول المغرب العربي، ونالت استقلالها عام 1960. 


موريتانيا قليلة التضاريس، تتكون من سهول وهضاب واسعة تمتد على كل أراضيها. وبالرغم من ذلك، فهناك بعض القمم الصخرية المعزولة، ويسميها الموريتانيون الكلابة، تنتصب في شمال البلاد. غير أن الجرافات التي تنقب عن الحديد ستقضي عليها، لأنها غنية بخامات الحديد الذي يشكل إحدى أكبر ثروات البلاد.

وبالنسبة لشواطئها الواقعة على المحيط الأطلسي، فهي غنية بالثروة السمكية، أما نهر السينيجال، فيشكل نهر البلاد الوحيد.

مناخ موريتانيا حار وجاف، وهو أكثر إعتدالا في المنطقة الساحلية وعلى الشواطئ. ففي وادي نهر السينيجال مثلا يمتد الحر الشديد من 6 إلى 7 أشهر في السنة.

أما مواردها: فليس للزراعة أي حصة تذكر في النشاط الإقتصادي في موريتانيا، وأهمها الحبوب والبلح. أما الثروة الحيوانية، فهي تتضمن تربية الجمال، الأغنام والماعز بالإضافة إلى وجود ثروة سمكية كبيرة، بحيث يعتبر صيد السمك نشاطا رئيسيا في المجال الإقتصادي للبلاد.


تتركز الصناعة في موريتانيا بشكل رئيسي على صناعة الإسمنت بالإضافة إلى مؤسسات التبريد. تتمثل ثروة موريتانيا المنجمية بالحديد الذي توجد مناجمه في شمال غرب البلاد (في فديريك)، والذي يشكل أيضا ركيزة اقتصادية لها، بالإضافة إلى النحاس والجبس.


موريتانيا هي الأرض المفضلة للمولعين بالسحر والجمال والحضارة.. فترى فيها فلكيون يرصدون الكواكب والنجوم، مثقفون يتصفحون كتبا عمرها آلاف السنين، علماء آثار يفتشون عن كنوز حضارية، رياضيون يتخذون منها ميدانا لسباق السيارات، ويحلقون فوقها بالطائرات الفردية أو الناطيد أو المظلات، مدافعون عن البيئة ومحاربون للتصحر، صيادون ماهرون يستمتعون بشواطئها الرملية وبشمسها الدافئة، مغامرون يقتحمون مجاهل الصحراء..

وفيما يلي نستعرض أهم مدنها ومواقعها حسب الترتيب الأبجدي وهي:

v   أطار

v   أنواديبو

v   أنواكشوط

v   بجقجة

v   روصو

v   كيهيدي

v   ولاته

عودة إلى الصفحة الرئيسيّة

                          الجمهورية الإسلامية الموريتانية               

 


تقع الجمهورية الإسلامية الموريتانية غرب الوطن العربي

عاصمتها نواكشوط

تبلغ مساحتها 1,030,700 كلم2. يبلغ عدد سكانها 3 ملايين نسمة

اللغة الرسمية العبية والفرنسية ، العملة هي الأوقية


يطلق على موريتانيا اسم صحراء الملثمين وعرفت أيضا باسم شنقيط، وهي تقع في أقصى المغرب العربي الكبير. تعرضت موريتانيا للإحتلال الفرنسي كغيرها من دول المغرب العربي، ونالت استقلالها عام 1960. 


موريتانيا قليلة التضاريس، تتكون من سهول وهضاب واسعة تمتد على كل أراضيها. وبالرغم من ذلك، فهناك بعض القمم الصخرية المعزولة، ويسميها الموريتانيون الكلابة، تنتصب في شمال البلاد. غير أن الجرافات التي تنقب عن الحديد ستقضي عليها، لأنها غنية بخامات الحديد الذي يشكل إحدى أكبر ثروات البلاد.

وبالنسبة لشواطئها الواقعة على المحيط الأطلسي، فهي غنية بالثروة السمكية، أما نهر السينيجال، فيشكل نهر البلاد الوحيد.

مناخ موريتانيا حار وجاف، وهو أكثر إعتدالا في المنطقة الساحلية وعلى الشواطئ. ففي وادي نهر السينيجال مثلا يمتد الحر الشديد من 6 إلى 7 أشهر في السنة.

أما مواردها: فليس للزراعة أي حصة تذكر في النشاط الإقتصادي في موريتانيا، وأهمها الحبوب والبلح. أما الثروة الحيوانية، فهي تتضمن تربية الجمال، الأغنام والماعز بالإضافة إلى وجود ثروة سمكية كبيرة، بحيث يعتبر صيد السمك نشاطا رئيسيا في المجال الإقتصادي للبلاد.


تتركز الصناعة في موريتانيا بشكل رئيسي على صناعة الإسمنت بالإضافة إلى مؤسسات التبريد. تتمثل ثروة موريتانيا المنجمية بالحديد الذي توجد مناجمه في شمال غرب البلاد (في فديريك)، والذي يشكل أيضا ركيزة اقتصادية لها، بالإضافة إلى النحاس والجبس.


موريتانيا هي الأرض المفضلة للمولعين بالسحر والجمال والحضارة.. فترى فيها فلكيون يرصدون الكواكب والنجوم، مثقفون يتصفحون كتبا عمرها آلاف السنين، علماء آثار يفتشون عن كنوز حضارية، رياضيون يتخذون منها ميدانا لسباق السيارات، ويحلقون فوقها بالطائرات الفردية أو الناطيد أو المظلات، مدافعون عن البيئة ومحاربون للتصحر، صيادون ماهرون يستمتعون بشواطئها الرملية وبشمسها الدافئة، مغامرون يقتحمون مجاهل الصحراء..

وفيما يلي نستعرض أهم مدنها ومواقعها حسب الترتيب الأبجدي وهي:

v   أطار

v   أنواديبو

v   أنواكشوط

v   بجقجة

v   روصو

v   كيهيدي

v   ولاته

عودة إلى الصفحة الرئيسيّة